تَحت عُنوان اﻹنتفاضة الثالثة نحو الإستقلال والعودة، أَقامت فصائل منظمة التَحرير في مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس، مهرجاناً جماهيرياً نُصرة للشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة والقُدس الشريف، وذلك في مركز دعم الشباب، ابتدأ بالوقوف دقيقة صَمت إجلالاً وإكراماً ﻷرواح الشهداء، وقد ألقيت عدة كلمات أَشادوا من خلَالها بتضحيات الشعب الفلسطيني في فلسطين،و أكدت أن جُرح مُخيم اليرموك المُحاصر وجُرح القُدس الشريف واحد .
كما نظّمت فعاليات فلسطينية في بلدة ببيلا المجاورة لمخيم اليرموك يوم أمس وقفة تضامنية مع المسجد الأقصى، تخلّلها إلقاء كلمات من ممثلين عن مدرسة العودة البديلة والمدرسة الدمشقية، وإلقاء كلمات من الشعر، بالإضافة إلى تمثيل عرض مسرحي قصير بعنوان "زفّوا الشهيد"
يأتي ذلك في وقت لايزال معظم أبناء مخيم اليرموك في حالة تهجير ومنع من عودتهم، في العاصمة دمشق وريفها إضافة إلى دول الجوار، وسعيهم الحثيث للهجرة إلى الدول الأوروبية.
تَحت عُنوان اﻹنتفاضة الثالثة نحو الإستقلال والعودة، أَقامت فصائل منظمة التَحرير في مخيم اليرموك المحاصر يوم أمس، مهرجاناً جماهيرياً نُصرة للشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة والقُدس الشريف، وذلك في مركز دعم الشباب، ابتدأ بالوقوف دقيقة صَمت إجلالاً وإكراماً ﻷرواح الشهداء، وقد ألقيت عدة كلمات أَشادوا من خلَالها بتضحيات الشعب الفلسطيني في فلسطين،و أكدت أن جُرح مُخيم اليرموك المُحاصر وجُرح القُدس الشريف واحد .
كما نظّمت فعاليات فلسطينية في بلدة ببيلا المجاورة لمخيم اليرموك يوم أمس وقفة تضامنية مع المسجد الأقصى، تخلّلها إلقاء كلمات من ممثلين عن مدرسة العودة البديلة والمدرسة الدمشقية، وإلقاء كلمات من الشعر، بالإضافة إلى تمثيل عرض مسرحي قصير بعنوان "زفّوا الشهيد"
يأتي ذلك في وقت لايزال معظم أبناء مخيم اليرموك في حالة تهجير ومنع من عودتهم، في العاصمة دمشق وريفها إضافة إلى دول الجوار، وسعيهم الحثيث للهجرة إلى الدول الأوروبية.