قضى الشاب " حسين علي صقر " أبوعلي من أبناء مخيم السبينة ومن النازحين إلى مخيم خان دنون، وذلك خلال مشاركته في الصراع الدائر في سوريا، وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا مخيم السبينة إلى 67 حسب احصائيات مجموعة العمل.
ويؤكد ناشطون أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية.
قضى الشاب " حسين علي صقر " أبوعلي من أبناء مخيم السبينة ومن النازحين إلى مخيم خان دنون، وذلك خلال مشاركته في الصراع الدائر في سوريا، وبذلك ترتفع حصيلة ضحايا مخيم السبينة إلى 67 حسب احصائيات مجموعة العمل.
ويؤكد ناشطون أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال ضد مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية.