map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

تدهور الأوضاع الأمنية في محيط مخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم

تاريخ النشر : 23-10-2015
تدهور الأوضاع الأمنية في محيط مخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم

أصوات انفجارات ضخمة دوت في أرجاء مخيم النيرب بحلب، سببت حالة من التوتر بين الأهالي تبين لاحقاً أنها نتيجة قصف المناطق المحيطة بالمخيم بصواريخ أض أرض، فيما اشار مراسل مجموعة العمل إلى أن طريق المخيم - حلب مازال مقطوعاً وذلك جراء الاشتباكات وعمليات القنص المتبادلة بين الجيش النظامي وقوات المعارضة السورية المسلحة، إلى ذلك قام عناصر الجيش النظامي بتحويل الطريق من داخل كلية مدفعية الراموسة ليجتازوا المنطقة التي يحصل فيها عمليات قنص 
إلى ذلك أصيبت الشابة الفلسطينية « آية ماجد » 21 عاماً من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك يوم 1/ آب – اغسطس / 2015 في منطقة العامرية أثناء عودتها من مدينة حلب، والتي تشهد اشتباكات وحالات قنص بين الحين والآخر بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية، وهي منطقة موازية لجسر الراموسة و الذي يعد طريقاً لأهالي المخيم.

يشار أن الأوضاع الأمنية المتوترة في مدينة حلب ومخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم وحركتهم، حيث سقط العديد منهم ضحايا وجرحى جراء استمرار الحرب، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية السيئة والتي أهلكت الأهالي، مما حدا ببعض أبناء المخيم المشاركة في الصراع الدائر، فيما سلكت المئات من العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3313

أصوات انفجارات ضخمة دوت في أرجاء مخيم النيرب بحلب، سببت حالة من التوتر بين الأهالي تبين لاحقاً أنها نتيجة قصف المناطق المحيطة بالمخيم بصواريخ أض أرض، فيما اشار مراسل مجموعة العمل إلى أن طريق المخيم - حلب مازال مقطوعاً وذلك جراء الاشتباكات وعمليات القنص المتبادلة بين الجيش النظامي وقوات المعارضة السورية المسلحة، إلى ذلك قام عناصر الجيش النظامي بتحويل الطريق من داخل كلية مدفعية الراموسة ليجتازوا المنطقة التي يحصل فيها عمليات قنص 
إلى ذلك أصيبت الشابة الفلسطينية « آية ماجد » 21 عاماً من أبناء مخيم النيرب بحلب، وذلك يوم 1/ آب – اغسطس / 2015 في منطقة العامرية أثناء عودتها من مدينة حلب، والتي تشهد اشتباكات وحالات قنص بين الحين والآخر بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية، وهي منطقة موازية لجسر الراموسة و الذي يعد طريقاً لأهالي المخيم.

يشار أن الأوضاع الأمنية المتوترة في مدينة حلب ومخيم النيرب تنعكس سلباً على أبناء المخيم وحركتهم، حيث سقط العديد منهم ضحايا وجرحى جراء استمرار الحرب، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية السيئة والتي أهلكت الأهالي، مما حدا ببعض أبناء المخيم المشاركة في الصراع الدائر، فيما سلكت المئات من العائلات الفلسطينية وشباب المخيم نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية قاصدة تركيا والدول الأوروبية.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3313