لا تزال هجرة سكان مخيم خان دنون مستمرة باتجاه تركيا والدول الأوروبية نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية، وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم "أنه لوحظ خلال الفترة الأخيرة مغادرة عدد كبير من أهالي المخيم إلى تركيا،في محاولة للوصول إلى دول اللجوء الأوروبي.
وأوعز مراسلنا الأسباب المؤدية لذلك باستمرار الحرب ونتائجها العكسية على الأهالي، وسوء الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وحالة الخوف والقلق التي يعيشها أبناء المخيم من طرفي الصراع على حد سواء.
إضافة إلى الملاحقات الأمنية السورية من قبل الأجهزة الأمنية والمجموعات الموالية للشباب الفلسطيني في سوريا لإجبارهم على الالتحاق بجيش التحرير الفلسطيني.
ويعتبر مخيم خان دنون الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الفينة والأخرى.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 36 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب، ووثقت عدداً من المعتقلين في السجون السورية لايزال مصيرهم مجهولاً.
لا تزال هجرة سكان مخيم خان دنون مستمرة باتجاه تركيا والدول الأوروبية نتيجة الأوضاع الأمنية والمعيشية، وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم "أنه لوحظ خلال الفترة الأخيرة مغادرة عدد كبير من أهالي المخيم إلى تركيا،في محاولة للوصول إلى دول اللجوء الأوروبي.
وأوعز مراسلنا الأسباب المؤدية لذلك باستمرار الحرب ونتائجها العكسية على الأهالي، وسوء الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار وانتشار البطالة وحالة الخوف والقلق التي يعيشها أبناء المخيم من طرفي الصراع على حد سواء.
إضافة إلى الملاحقات الأمنية السورية من قبل الأجهزة الأمنية والمجموعات الموالية للشباب الفلسطيني في سوريا لإجبارهم على الالتحاق بجيش التحرير الفلسطيني.
ويعتبر مخيم خان دنون الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الفينة والأخرى.
يشار أن مجموعة العمل وثقت 36 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب، ووثقت عدداً من المعتقلين في السجون السورية لايزال مصيرهم مجهولاً.