جدد أهالي الطلاب الفلسطينيين السوريين في لبنان مطالبتهم للسفير الفلسطيني ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية المتواجدة في لبنان التحرك بشكل فوري للضغط على الأونروا وحثها على العمل من أجل تأمين الكادر التعليمي والكتب المدرسية لأبنائهم المتواجدين في مدرسة بير زيت التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في منطقة سبلين التابعة لمدينة صيدا جنوب لبنان، فيما أكد الأهالي في رسالة سابقة نشرتها مجموعة العمل على أن أولادهم وبعد مضى أكثر من شهرين على بدء العام الدراسي الجديد لم يتم اعطائهم إلا حصص دراسية قليلة، مشيرين إلى أن عدد المعلمين المتواجدين على ملاك المدرسة التي يبلغ عدد طلابها أكثر من 250 طالباً وطالبة هم خمسة مدرسين فقط، منوهين أن المدرسة لم تقم بتوزيع الكتب المدرسية بشكل كامل على الطلاب، بينما يرون أن جميع المقومات الدراسية من معلمين وكتب قد توفرت لأقرانهم من أبناء اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان في الدوام الصباحي.
يٌشار أن هناك 6 آلاف طالب فلسطيني سوري يدرس في مدارس الأونروا في لبنان يعانون من صعوبات تعليمية، واكتظاظ الصفوف، وتجاهل وكالة الأونروا لمشاكلهم واحتياجاتهم التعليمية.
جدد أهالي الطلاب الفلسطينيين السوريين في لبنان مطالبتهم للسفير الفلسطيني ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية المتواجدة في لبنان التحرك بشكل فوري للضغط على الأونروا وحثها على العمل من أجل تأمين الكادر التعليمي والكتب المدرسية لأبنائهم المتواجدين في مدرسة بير زيت التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في منطقة سبلين التابعة لمدينة صيدا جنوب لبنان، فيما أكد الأهالي في رسالة سابقة نشرتها مجموعة العمل على أن أولادهم وبعد مضى أكثر من شهرين على بدء العام الدراسي الجديد لم يتم اعطائهم إلا حصص دراسية قليلة، مشيرين إلى أن عدد المعلمين المتواجدين على ملاك المدرسة التي يبلغ عدد طلابها أكثر من 250 طالباً وطالبة هم خمسة مدرسين فقط، منوهين أن المدرسة لم تقم بتوزيع الكتب المدرسية بشكل كامل على الطلاب، بينما يرون أن جميع المقومات الدراسية من معلمين وكتب قد توفرت لأقرانهم من أبناء اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان في الدوام الصباحي.
يٌشار أن هناك 6 آلاف طالب فلسطيني سوري يدرس في مدارس الأونروا في لبنان يعانون من صعوبات تعليمية، واكتظاظ الصفوف، وتجاهل وكالة الأونروا لمشاكلهم واحتياجاتهم التعليمية.