مع استمرار انقطاع الطريق الوحيد لدى أهالي مدينة حلب و مخيم النيرب والموصل إلى مدينة حماة ودمشق، بدأ أبناء مخيم النيرب يعانون جراء فقدان بعض المواد الغذائية والأساسية، وبعض المستلزمات الطبية كالأدوية والسيرونات، و تدور مواجهات مستمرة حتى الآن بين الجيش النظامي والمجموعات الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى في منطقة خناصر وأثريا، وهو الشريان الوحيد لدى أهالي مدينة حلب و مخيم النيرب والموصل إلى مدينة حماة ودمشق، والذي يمد حلب ومخيم النيرب بالبضائع والمواد المختلفة.
وكان مراسل المجموعة مخيم النيرب قد نقل أن سوق المخيم شهد ارتفاعاً كبيراً في أسعار المواد والذي زاد من الأعباء المترتبة على اللاجئين الفلسطينيين في حلب ومخيم النيرب حسب وصفه، وخاصة في المحروقات والتي زاد الطلب عليها لاشتداد البرد القارس.
يشار أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، وأن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين، وقد وثقت منهم مجموعة العمل 127 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سوريا.
مع استمرار انقطاع الطريق الوحيد لدى أهالي مدينة حلب و مخيم النيرب والموصل إلى مدينة حماة ودمشق، بدأ أبناء مخيم النيرب يعانون جراء فقدان بعض المواد الغذائية والأساسية، وبعض المستلزمات الطبية كالأدوية والسيرونات، و تدور مواجهات مستمرة حتى الآن بين الجيش النظامي والمجموعات الموالية من جهة ومجموعات المعارضة المسلحة من جهة أخرى في منطقة خناصر وأثريا، وهو الشريان الوحيد لدى أهالي مدينة حلب و مخيم النيرب والموصل إلى مدينة حماة ودمشق، والذي يمد حلب ومخيم النيرب بالبضائع والمواد المختلفة.
وكان مراسل المجموعة مخيم النيرب قد نقل أن سوق المخيم شهد ارتفاعاً كبيراً في أسعار المواد والذي زاد من الأعباء المترتبة على اللاجئين الفلسطينيين في حلب ومخيم النيرب حسب وصفه، وخاصة في المحروقات والتي زاد الطلب عليها لاشتداد البرد القارس.
يشار أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب توتر الأوضاع الأمنية في المناطق المتاخمة له، وأن موقع مخيم النيرب الملاصق لمطار النيرب العسكري جعل منه موقع استراتيجي لطرفي الصراع في سورية، وقد تعرض في وقت سابق للقصف ولإطلاق النار مما أدى إلى وقوع ضحايا في صفوف المدنيين، وقد وثقت منهم مجموعة العمل 127 ضحية من أبناء المخيم قضوا منذ بدء أحداث الحرب في سوريا.