يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين تقدر أعادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل. فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل الماضي تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.
يشار أن (184) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.
يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين تقدر أعادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل. فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل الماضي تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.
يشار أن (184) من اللاجئين في المخيم قضوا نتيجة الحصار المفروض عليهم وذلك بسبب نقص التغذية والرعاية الطبية.