أفاد مراسل مجموعة العمل في بلدة المزيريب جنوب سوريا، استهداف قوات النظام السوري محيط بلدة المزيريب بـ 4 قذائف هاون، مما سبب حالة فزع بين اللاجئين الفلسطينيين في البلدة، والذي يقدر عددهم بنحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ولم يشر مراسل المجموعة إلى وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في البلدة حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرض البلدة ومحيطها للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون، ما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، بالإضافة إلى دمار هائل في المباني والممتلكات، وقد وثقت مجموعة العمل سقوط 31 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء تجمع المزيريب منذ بدء أحداث الحرب.
إلى ذلك يعاني الأهالي من أوضاع معيشية قاسية، حيث يشتكون من وانتشار البطالة بينهم وغلاء أسعار المواد الغذائية والمحروقات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات لأيام وفترات زمنية طويلة.
أفاد مراسل مجموعة العمل في بلدة المزيريب جنوب سوريا، استهداف قوات النظام السوري محيط بلدة المزيريب بـ 4 قذائف هاون، مما سبب حالة فزع بين اللاجئين الفلسطينيين في البلدة، والذي يقدر عددهم بنحو ثمانية آلاف وخمسمائة لاجئاً فلسطينياً، ولم يشر مراسل المجموعة إلى وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
ويعيش اللاجئون الفلسطينيون في البلدة حالة من التوتر والغليان بسبب استمرار تعرض البلدة ومحيطها للقصف بالبراميل المتفجرة وقذائف الهاون، ما أسفر عن سقوط عدد من الضحايا والجرحى، بالإضافة إلى دمار هائل في المباني والممتلكات، وقد وثقت مجموعة العمل سقوط 31 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء تجمع المزيريب منذ بدء أحداث الحرب.
إلى ذلك يعاني الأهالي من أوضاع معيشية قاسية، حيث يشتكون من وانتشار البطالة بينهم وغلاء أسعار المواد الغذائية والمحروقات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات لأيام وفترات زمنية طويلة.