وزعت هيئة فلسطين الخيرية في تجمع المزيريب جنوب سوريا (100) سلة غذائية على الفقراء والمحتاجين من اللاجئين الفلسطينيين، حيث يقدر عددهم في المزيريب نحو 8500 لاجئ، إضافة إلى نزوح المئات من سكان مخيم درعا إلى البلدة هرباً من القصف والاشتباكات العنيفة.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في تجمع المزيريب بمحافظة درعا أوضاعاً معيشية صعبة،وزادت أحداث الحرب في سوريا من تفاقمها، حيث غلاء أسعار المواد والمحروقات أرهق الأهالي، وزاد من التكاليف الإقتصادية على عاتقهم واضطرهم لأن يعيشوا في بيوت شبه معدومة التدفئة.
بالإضافة إلى انقطاع مادة الغاز للتدفئة والطبخ وغلاء سعرها إذا وجدت ، و تحت ضغط المعاناة تلك اضطر الأهالي إلى العودة للوسائل القديمة في جمع الحطب وشرائه ، ليصد شيئاً من برد الشتاء و يساعدهم في الطبخ وسد حاجاتهم من غلي الطعام والماء ، ووصل سعر طن الحطب حوالي 150$ ، أما الكهرباء فانقطاعها هو الحالة العامة مع بعض ساعات العمل .
وزعت هيئة فلسطين الخيرية في تجمع المزيريب جنوب سوريا (100) سلة غذائية على الفقراء والمحتاجين من اللاجئين الفلسطينيين، حيث يقدر عددهم في المزيريب نحو 8500 لاجئ، إضافة إلى نزوح المئات من سكان مخيم درعا إلى البلدة هرباً من القصف والاشتباكات العنيفة.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في تجمع المزيريب بمحافظة درعا أوضاعاً معيشية صعبة،وزادت أحداث الحرب في سوريا من تفاقمها، حيث غلاء أسعار المواد والمحروقات أرهق الأهالي، وزاد من التكاليف الإقتصادية على عاتقهم واضطرهم لأن يعيشوا في بيوت شبه معدومة التدفئة.
بالإضافة إلى انقطاع مادة الغاز للتدفئة والطبخ وغلاء سعرها إذا وجدت ، و تحت ضغط المعاناة تلك اضطر الأهالي إلى العودة للوسائل القديمة في جمع الحطب وشرائه ، ليصد شيئاً من برد الشتاء و يساعدهم في الطبخ وسد حاجاتهم من غلي الطعام والماء ، ووصل سعر طن الحطب حوالي 150$ ، أما الكهرباء فانقطاعها هو الحالة العامة مع بعض ساعات العمل .