قام فريق الإسعاف في اللجنة الوطنية لإغاثة الفلسطينيين في سورية داخل مخيم اليرموك بالتعاون مع فريق الهلال الأحمر الفلسطيني بإخراج سيدتين يوم أمس الخميس 19 /11/2015، هما نبيله خليل خطاب تولد 1966 مصابة بنزف دماغي تسبب لها بشلل الجنب الأيسر، والمسنة وصفية عوض مفلح تولد 1942، وذلك لتلقي العلاج في مشفى يافا بدمشق.
إلى ذلك يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين تقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية، وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، والذي يمنع بموجبه إدخال الأدوية والعقاقير الطبية اللازمة لمكافحة الأمراض والأوبئة إلا اليسير منها ولفترات متباعدة، فيما ارتفعت حصيلة عدد ضحايا الحصار إلى (184) ضحية قضوا جراء الجوع ونقص الرعاية الطبية.
قام فريق الإسعاف في اللجنة الوطنية لإغاثة الفلسطينيين في سورية داخل مخيم اليرموك بالتعاون مع فريق الهلال الأحمر الفلسطيني بإخراج سيدتين يوم أمس الخميس 19 /11/2015، هما نبيله خليل خطاب تولد 1966 مصابة بنزف دماغي تسبب لها بشلل الجنب الأيسر، والمسنة وصفية عوض مفلح تولد 1942، وذلك لتلقي العلاج في مشفى يافا بدمشق.
إلى ذلك يعاني من تبقى من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق والذين تقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية، وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة، والذي يمنع بموجبه إدخال الأدوية والعقاقير الطبية اللازمة لمكافحة الأمراض والأوبئة إلا اليسير منها ولفترات متباعدة، فيما ارتفعت حصيلة عدد ضحايا الحصار إلى (184) ضحية قضوا جراء الجوع ونقص الرعاية الطبية.