قصف الطيران المروحي السوري يوم أمس حي طريق السد المجاور لمخيم درعا، مما أوقع إصابات في صفوف المدنيين وأحدث دماراً كبيراً في المنازل، ويقطن الحي العديد من عائلات اللاجئين الفلسطينيين وممن نزحوا من المخيم.
ويعاني أهالي مخيم درعا جنوب سورية بسبب أعمال القصف والاشتباكات المتكررة التي شهدها المخيم منذ بداية الحرب الدائرة فيها، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه، وسقوط ضحايا وقد وثقت مجموعة العمل 224 ضحية من أبناء مخيم درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (579) يوم.
قصف الطيران المروحي السوري يوم أمس حي طريق السد المجاور لمخيم درعا، مما أوقع إصابات في صفوف المدنيين وأحدث دماراً كبيراً في المنازل، ويقطن الحي العديد من عائلات اللاجئين الفلسطينيين وممن نزحوا من المخيم.
ويعاني أهالي مخيم درعا جنوب سورية بسبب أعمال القصف والاشتباكات المتكررة التي شهدها المخيم منذ بداية الحرب الدائرة فيها، مما تسبب وفق إحصاءات غير رسمية بدمار حوالي (70)% من مبانيه، وسقوط ضحايا وقد وثقت مجموعة العمل 224 ضحية من أبناء مخيم درعا قضوا منذ بدء أحداث الحرب، فيما يعيش من تبقى من اللاجئين داخله أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة تتجلى في الجانبين الصحي والمعيشي، واستمرار قطع الماء عن المخيم منذ (579) يوم.