يشكو أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من استمرار انقطاع الكهرباء عن المخيم منذ أكثر من شهر، وذلك نتيجة الصراع الدائر في المحطة الحرارية ومنطقة الزربة بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة المسلحة. مما اضطر الكثير من الأهالي للاشتراك بمولدات خاصة من أجل إنارة منازلهم ومحالهم التجارية، هذا الأمر أثقل كاهلهم وأضاف عليهم أعباء اقتصادية جديدة، وزاد من التكاليف التي أرهقت العائلات، إضافة إلى ارتفاع أسعار المواد وانتشار البطالة وضعف الموارد المالية في ظل استمرار أحداث الحرب في البلاد.
الجدير ذكره أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما جعله عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم .
يشكو أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من استمرار انقطاع الكهرباء عن المخيم منذ أكثر من شهر، وذلك نتيجة الصراع الدائر في المحطة الحرارية ومنطقة الزربة بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة المسلحة. مما اضطر الكثير من الأهالي للاشتراك بمولدات خاصة من أجل إنارة منازلهم ومحالهم التجارية، هذا الأمر أثقل كاهلهم وأضاف عليهم أعباء اقتصادية جديدة، وزاد من التكاليف التي أرهقت العائلات، إضافة إلى ارتفاع أسعار المواد وانتشار البطالة وضعف الموارد المالية في ظل استمرار أحداث الحرب في البلاد.
الجدير ذكره أن المخيم يشهد حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب تدهور الوضع الأمني في المناطق المحيطة به، ومشاركة بعض أبنائه في القتال إلى جانب الجيش السوري ما جعله عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على مناطق متفرقة منه أدت إلى تسجيل عدد من الضحايا والجرحى من أبناء المخيم .