نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا في لبنان، نبأ إصابة 20 لاجئاً فلسطينياً سورياً بمرض الربو وأمراض صدرية وحساسية في مخيم نهر البارد بمدينة طرابلس شمال لبنان، نتيجة التلوث البيئي الذي يشهده لبنان وبسبب التغيرات المناخية وكذلك جراء تراكم النفايات وما تسببه من أمراض عند حرقها.
وأضاف مراسل المجموعة أن لجنة فلسطينيي سوريا في لبنان قامت بتأمين جهاز رذاذ للربو من قبل متبرع، تم وضعه في خدمة كافة مرضى الربو في مخيم نهر البارد.
تجدر الإشارة إلى أن الربو يُعتبر مرضاً مزمناً غير معد يصيب الشعيبيات الهوائية بالتهابات مما يؤدي الى تضييق في هذا المكان المذكور حتى يصعب وصول الهواء الى الرئة، وهو من اكثر الامراض شيوعاً ولكن يبقى تشخيصه في كثير من الاحيان غير مكتمل ودقيق بحيث يصيب الاشخاص من مختلف الأعمار وخصوصاً الاطفال مع الاشارة الى أن مضاعفات المرض وتزايد نوباته تخلف أعباء عدة على المرضى، وتؤدي إلى تغيبهم لأيام عن المدارس والجامعات أو عملهم، إلى جانب انخفاض مستوى النشاط، وتزايد الإجهاد، والقلق.
نقل مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا في لبنان، نبأ إصابة 20 لاجئاً فلسطينياً سورياً بمرض الربو وأمراض صدرية وحساسية في مخيم نهر البارد بمدينة طرابلس شمال لبنان، نتيجة التلوث البيئي الذي يشهده لبنان وبسبب التغيرات المناخية وكذلك جراء تراكم النفايات وما تسببه من أمراض عند حرقها.
وأضاف مراسل المجموعة أن لجنة فلسطينيي سوريا في لبنان قامت بتأمين جهاز رذاذ للربو من قبل متبرع، تم وضعه في خدمة كافة مرضى الربو في مخيم نهر البارد.
تجدر الإشارة إلى أن الربو يُعتبر مرضاً مزمناً غير معد يصيب الشعيبيات الهوائية بالتهابات مما يؤدي الى تضييق في هذا المكان المذكور حتى يصعب وصول الهواء الى الرئة، وهو من اكثر الامراض شيوعاً ولكن يبقى تشخيصه في كثير من الاحيان غير مكتمل ودقيق بحيث يصيب الاشخاص من مختلف الأعمار وخصوصاً الاطفال مع الاشارة الى أن مضاعفات المرض وتزايد نوباته تخلف أعباء عدة على المرضى، وتؤدي إلى تغيبهم لأيام عن المدارس والجامعات أو عملهم، إلى جانب انخفاض مستوى النشاط، وتزايد الإجهاد، والقلق.
