اتهم ناشطون وعدد من أهالي معتقلين فلسطينيين في السجون السورية، المؤسسات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير بالتغافل ونسيان ملف أبنائهم المعتقلين وما يتعرضون له في سجون النظام السوري، وطالبوا عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل المنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير، العمل من أجل إطلاق سراح أبنائهم والكشف عن مصيرهم، و التدخل لوقف الانتهاكات التي تُمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، وإثارة هذه القضية على أعلى المستويات الممكنة وفي المحافل الدولية، خاصة في ظل شهادات مفرج عنهم تؤكد تعرض اللاجئين الفلسطينيين لشتى طرق التعذيب واغتصاب النساء وامتهانهم.
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني في سجونها، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها و رضع في أحضان أمهاتهم، وتشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت اعتقال 1013 لاجئ فلسطيني في السجون السورية منهم 73 لاجئة فلسطينية لا يعلم عن مصيرهم شيء، مع تأكيدها أن عدد المعتقلين أكبر من الرقم المعلن عنه، نتيجة لعدم توفر إحصائيات رسمية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين من الإفصاح عن الأمر.
وطالبت المجموعة في وقت سابق اطلاق سراح اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام والكشف عن مصيرهم، واعتبرت أن ما يحدث في السجون السورية جريمة بكل المقاييس، كما طالبت أيضاً بإيقاف التعذيب الممنهج للمعتقلين اللاجئين الفلسطينيين، ومعاملتهم وفق القوانين والأنظمة الدولية التي تمنع تعذيب المعتقلين على أساس رأيهم السياسي.
اتهم ناشطون وعدد من أهالي معتقلين فلسطينيين في السجون السورية، المؤسسات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير بالتغافل ونسيان ملف أبنائهم المعتقلين وما يتعرضون له في سجون النظام السوري، وطالبوا عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل المنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير، العمل من أجل إطلاق سراح أبنائهم والكشف عن مصيرهم، و التدخل لوقف الانتهاكات التي تُمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، وإثارة هذه القضية على أعلى المستويات الممكنة وفي المحافل الدولية، خاصة في ظل شهادات مفرج عنهم تؤكد تعرض اللاجئين الفلسطينيين لشتى طرق التعذيب واغتصاب النساء وامتهانهم.
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني في سجونها، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها و رضع في أحضان أمهاتهم، وتشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت اعتقال 1013 لاجئ فلسطيني في السجون السورية منهم 73 لاجئة فلسطينية لا يعلم عن مصيرهم شيء، مع تأكيدها أن عدد المعتقلين أكبر من الرقم المعلن عنه، نتيجة لعدم توفر إحصائيات رسمية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين من الإفصاح عن الأمر.
وطالبت المجموعة في وقت سابق اطلاق سراح اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام والكشف عن مصيرهم، واعتبرت أن ما يحدث في السجون السورية جريمة بكل المقاييس، كما طالبت أيضاً بإيقاف التعذيب الممنهج للمعتقلين اللاجئين الفلسطينيين، ومعاملتهم وفق القوانين والأنظمة الدولية التي تمنع تعذيب المعتقلين على أساس رأيهم السياسي.