أفرجت قوات الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني " حلمي حليمة " يوم 2015/11/24 ، بعد اعتقال دام قرابة العامين قضاها متنقلاً بين فروع التحقيق بدمشق، حيث أكد مقربون من حليمة أنه مريض ومصاب ببعض الشلل في أطرافه جراء عمليات التعذيب و الضرب على رأسه.
وقد أكد عدد من المعتقلين المفرج عنهم أن جزءاً من عمليات التعذيب و الضرب تتم بقضبان البلاستيك الأخضر الخاص بالتمديدات الصحية في المنازل والمعروف لدى أفراد الأمن السوري بـ " الأخضر الإبراهيمي"، ويشار أن حليمة هو من أبناء مخيم العائدين في حماة، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر، فيما لايزال 52 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم العائدين في سجون النظام بحسب احصائيات مجموعة العمل.
أفرجت قوات الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني " حلمي حليمة " يوم 2015/11/24 ، بعد اعتقال دام قرابة العامين قضاها متنقلاً بين فروع التحقيق بدمشق، حيث أكد مقربون من حليمة أنه مريض ومصاب ببعض الشلل في أطرافه جراء عمليات التعذيب و الضرب على رأسه.
وقد أكد عدد من المعتقلين المفرج عنهم أن جزءاً من عمليات التعذيب و الضرب تتم بقضبان البلاستيك الأخضر الخاص بالتمديدات الصحية في المنازل والمعروف لدى أفراد الأمن السوري بـ " الأخضر الإبراهيمي"، ويشار أن حليمة هو من أبناء مخيم العائدين في حماة، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر، فيما لايزال 52 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم العائدين في سجون النظام بحسب احصائيات مجموعة العمل.