أطلقت عائلة الشاب الفلسطيني السوري" محمد نايف حاج أحمد " 26 عاماً من أبناء مخيم اليرموك نداء مناشدة عبر مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، لجميع الجهات والمؤسسات السورية والفلسطينية والأفراد، من أجل معرفة مصير ومكان ابنها المفقود.
وقالت "فاطمة حاج أحمد" والدة المفقود " أن ولدها خرج بتاريخ 27-11 2012 بسيارته "تكسي" عمومي ولم يعد حتى هذه اللحظة ولم أعرف عنه شي
واليوم أتم السنة الثالثة، وطالبت المؤسسات والهيئات الفلسطينية والإنسانية بالعمل من أجل معرفة مصيره والبحث عنه.
الجدير ذكره أن حوادث الخطف والقتل انتشرت بشكل كبير في سورية بسبب ما تشهده من حرب وتدهور في الأوضاع الأمنية، علماً أن العديد من المفقودين تبين لاحقاً أنهم في سجون النظام السوري ويتكتم على مصيرهم، كالفتى الفلسطيني "عمر محمد صيام "16 الذي فُقد لسنوات عدة لكن أحد المفرج عنهم من السجون السورية شاهده في أحد الأفرع الأمنية السورية، في حين وثّق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل (280) لاجئ فلسطيني منذ بدء أحداث الحرب هم في عداد المفقودين.
أطلقت عائلة الشاب الفلسطيني السوري" محمد نايف حاج أحمد " 26 عاماً من أبناء مخيم اليرموك نداء مناشدة عبر مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، لجميع الجهات والمؤسسات السورية والفلسطينية والأفراد، من أجل معرفة مصير ومكان ابنها المفقود.
وقالت "فاطمة حاج أحمد" والدة المفقود " أن ولدها خرج بتاريخ 27-11 2012 بسيارته "تكسي" عمومي ولم يعد حتى هذه اللحظة ولم أعرف عنه شي
واليوم أتم السنة الثالثة، وطالبت المؤسسات والهيئات الفلسطينية والإنسانية بالعمل من أجل معرفة مصيره والبحث عنه.
الجدير ذكره أن حوادث الخطف والقتل انتشرت بشكل كبير في سورية بسبب ما تشهده من حرب وتدهور في الأوضاع الأمنية، علماً أن العديد من المفقودين تبين لاحقاً أنهم في سجون النظام السوري ويتكتم على مصيرهم، كالفتى الفلسطيني "عمر محمد صيام "16 الذي فُقد لسنوات عدة لكن أحد المفرج عنهم من السجون السورية شاهده في أحد الأفرع الأمنية السورية، في حين وثّق فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل (280) لاجئ فلسطيني منذ بدء أحداث الحرب هم في عداد المفقودين.
