map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو لبنان يشكون تجاهل الأونروا والمؤسسات الإنسانية لمعاناتهم في فصل الشتاء

تاريخ النشر : 07-12-2015
فلسطينيو لبنان يشكون تجاهل الأونروا والمؤسسات الإنسانية لمعاناتهم في فصل الشتاء

يشكو فلسطينو سوريا في لبنان من تجاهل الأنروا والمؤسسات الإنسانية لمعاناتهم التي تفاقمت في فصل الشتاء، حيث يعاني اللاجئون أحوالاً صعبة في ظل ظروف قاهرة وفقر مدقع، حرمت العديد من العائلات من الاشتراك في توصيل الكهرباء لمنازلهم من إنارة وتدفئة مع عدم قدرتهم على تأمين المحروقات للتدفئة، ويتساءل أحد الناشطين الفلسطينيين بقوله "ألم يأن الأوان للتعامل مع ملف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بشكل جدي وإنساني" 
فيما اتهم آخرون الأنروا والمؤسسات الإنسانية بالتغافل عن مأساة اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومعاناتهم، وناشدوا أصحاب الأيادي البيضاء "التحرك السريع لإغاثة اخوانهم الذين يذوقون ويلات برد اللجوء لحاجتهم الماسة لمادة المازوت وأدنى مقومات الحياة رأفة بالاطفال والنساء والشيوخ العجز"
وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قد علقت مساعداتها النقدية الشهرية لبدل الإيواء المقدمة للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، كما تراجعت إلى الحدّ الأقصى المساعدات التي كانت توفّرها الجمعيّات الأهليّة ومؤسسات المجتمع المدني للاجئين القادمين من سورية عموماً.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين الفارين من سوريا إلى لبنان بـ 45000 لاجئ موزعون على المخيمات الفلسطينية، و يقطن معظمهم في المخيمات الفلسطينية المكتظة أصلاً بالسكان.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3694

يشكو فلسطينو سوريا في لبنان من تجاهل الأنروا والمؤسسات الإنسانية لمعاناتهم التي تفاقمت في فصل الشتاء، حيث يعاني اللاجئون أحوالاً صعبة في ظل ظروف قاهرة وفقر مدقع، حرمت العديد من العائلات من الاشتراك في توصيل الكهرباء لمنازلهم من إنارة وتدفئة مع عدم قدرتهم على تأمين المحروقات للتدفئة، ويتساءل أحد الناشطين الفلسطينيين بقوله "ألم يأن الأوان للتعامل مع ملف اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بشكل جدي وإنساني" 
فيما اتهم آخرون الأنروا والمؤسسات الإنسانية بالتغافل عن مأساة اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومعاناتهم، وناشدوا أصحاب الأيادي البيضاء "التحرك السريع لإغاثة اخوانهم الذين يذوقون ويلات برد اللجوء لحاجتهم الماسة لمادة المازوت وأدنى مقومات الحياة رأفة بالاطفال والنساء والشيوخ العجز"
وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قد علقت مساعداتها النقدية الشهرية لبدل الإيواء المقدمة للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، كما تراجعت إلى الحدّ الأقصى المساعدات التي كانت توفّرها الجمعيّات الأهليّة ومؤسسات المجتمع المدني للاجئين القادمين من سورية عموماً.
ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين الفارين من سوريا إلى لبنان بـ 45000 لاجئ موزعون على المخيمات الفلسطينية، و يقطن معظمهم في المخيمات الفلسطينية المكتظة أصلاً بالسكان.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3694