وصلت لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية رسائل عديدة من لاجئين فلسطينيين سوريين يقطنون خارج المخيمات الفلسطينية في لبنان، يشكون خلالها ضعف وإهمال العمل الإغاثي وتركيز المساعدات المقدمة على اللاجئين الفلسطينيين داخل المخيمات الفلسطينية.
ودعوا الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلى زيارتهم والوقوف على معاناتهم ومحاولة تقديم الدعم لهم، وناشدوا أصحاب الأيادي البيضاء "التحرك السريع لإغاثة إخوانهم الذين يذوقون ويلات برد اللجوء لحاجتهم الماسة لمادة المازوت وأدنى مقومات الحياة رأفة بالأطفال والنساء والشيوخ العجز".
وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قد علقت مساعداتها النقدية الشهرية لبدل الإيواء المقدمة للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، كما تراجعت إلى الحدّ الأقصى المساعدات التي كانت توفّرها الجمعيّات الأهليّة ومؤسسات المجتمع المدني للاجئين القادمين من سورية عموماً، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين الفارين من سوريا إلى لبنان بـ 45000 لاجئ موزعون على المخيمات الفلسطينية وخارجها.
وصلت لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية رسائل عديدة من لاجئين فلسطينيين سوريين يقطنون خارج المخيمات الفلسطينية في لبنان، يشكون خلالها ضعف وإهمال العمل الإغاثي وتركيز المساعدات المقدمة على اللاجئين الفلسطينيين داخل المخيمات الفلسطينية.
ودعوا الجمعيات والمؤسسات الخيرية إلى زيارتهم والوقوف على معاناتهم ومحاولة تقديم الدعم لهم، وناشدوا أصحاب الأيادي البيضاء "التحرك السريع لإغاثة إخوانهم الذين يذوقون ويلات برد اللجوء لحاجتهم الماسة لمادة المازوت وأدنى مقومات الحياة رأفة بالأطفال والنساء والشيوخ العجز".
وكانت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قد علقت مساعداتها النقدية الشهرية لبدل الإيواء المقدمة للاجئين الفلسطينيين المهجرين من سورية، كما تراجعت إلى الحدّ الأقصى المساعدات التي كانت توفّرها الجمعيّات الأهليّة ومؤسسات المجتمع المدني للاجئين القادمين من سورية عموماً، ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين الفارين من سوريا إلى لبنان بـ 45000 لاجئ موزعون على المخيمات الفلسطينية وخارجها.