جددت ما لا يقل عن "250" عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مطالبتها عبر مجموعة العمل جميع الجهات الدولية وعلى رأسها "الأونروا"، والجهات الرسمية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في دمشق، ومنظمة التحرير، والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم. حيث تعاني تلك العائلات من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع أيلول 2013.
جددت ما لا يقل عن "250" عائلة فلسطينية موزعة على أحياء دوما وزملكا وحزة وحمورية في الغوطة الشرقية بريف دمشق، مطالبتها عبر مجموعة العمل جميع الجهات الدولية وعلى رأسها "الأونروا"، والجهات الرسمية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في دمشق، ومنظمة التحرير، والمؤسسات الإغاثية العربية والأوروبية العمل على وضع حد لمعاناتهم وإيصال المساعدات الإغاثية العاجلة إليهم. حيث تعاني تلك العائلات من نقص حاد في المواد الغذائية بسبب الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على أحياء الغوطة الشرقية منذ مطلع أيلول 2013.