أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن 478 لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال عام 2015، من بينهم "155" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "138" لاجئاً توفوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (68) لاجئاً نتيجة القصف والاشتباكات، ، و(26) لاجئاً ماتوا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، و (16) ضحية برصاص قناص، و(11) لاجئاً قضوا اثر التفجير، بينما مات (10) لاجئين غرقاً، و(10) لاجئين أعدموا ميدانياً، في حين قضى (8 ) لاجئين بعد اختطافهم ومن ثم قتلهم، ولاجئ قضى حرقاً، و(7) ضحايا تم اغتيالهم، كما توفى (10) لاجئين لأسباب مختلفة كالاختناق والهجرة غير الشرعية.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3089" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن 478 لاجئاً فلسطينياً قضوا خلال عام 2015، من بينهم "155" لاجئاً جراء إصابتهم بطلق ناري، و "138" لاجئاً توفوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، بينما قضى (68) لاجئاً نتيجة القصف والاشتباكات، ، و(26) لاجئاً ماتوا بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية، و (16) ضحية برصاص قناص، و(11) لاجئاً قضوا اثر التفجير، بينما مات (10) لاجئين غرقاً، و(10) لاجئين أعدموا ميدانياً، في حين قضى (8 ) لاجئين بعد اختطافهم ومن ثم قتلهم، ولاجئ قضى حرقاً، و(7) ضحايا تم اغتيالهم، كما توفى (10) لاجئين لأسباب مختلفة كالاختناق والهجرة غير الشرعية.
يُذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا خلال الحرب الدائرة في سورية بلغ "3089" لاجئاً، وذلك بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.