وزعت "حملة شتاء سورية الدافئ" التي أطلقتها قافلة "أهل الخير"،الملابس على اللاجئين الفلسطينيين في منطقة الكسوة وخان دنون بريف دمشق، حيث كان التوزيع في الكسوة على المراكز التي يشرف عليها الهلال الأحمر، وفي خان دنون على المراكز التي تشرف عليها الأونروا.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في ريف دمشق وخاصة سكان مخيم خان دنون من فراغ إغاثي واضح في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها، وذلك جراء عدم وجود جمعيات خيرية أو لجان عمل أهلي، نتيجة التضييق الأمني من قبل قوات النظام عليها وحملة الاعتقالات التي طالت العديد من الناشطين الإغاثيين فيها، مما دفع هذه اللجان إلى إغلاق أبوابها حفاظاً على أرواح ناشطيها.
وزعت "حملة شتاء سورية الدافئ" التي أطلقتها قافلة "أهل الخير"،الملابس على اللاجئين الفلسطينيين في منطقة الكسوة وخان دنون بريف دمشق، حيث كان التوزيع في الكسوة على المراكز التي يشرف عليها الهلال الأحمر، وفي خان دنون على المراكز التي تشرف عليها الأونروا.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في ريف دمشق وخاصة سكان مخيم خان دنون من فراغ إغاثي واضح في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشونها، وذلك جراء عدم وجود جمعيات خيرية أو لجان عمل أهلي، نتيجة التضييق الأمني من قبل قوات النظام عليها وحملة الاعتقالات التي طالت العديد من الناشطين الإغاثيين فيها، مما دفع هذه اللجان إلى إغلاق أبوابها حفاظاً على أرواح ناشطيها.