map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الكوادر الطبية داخل اليرموك تناشد من أجل إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى المخيم

تاريخ النشر : 09-01-2016
الكوادر الطبية داخل اليرموك تناشد من أجل إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية إلى المخيم

ناشد عدد من الكوادر الطبية وأبناء مخيم اليرموك كافة الجهات المعنية والأونروا والهلال الأحمر من أجل إدخال العقاقير الطبية الخاصة بمرض الحمى التيفية (التيفوئيد) واليرقان إلى المخيم، بسبب نفاد الدواء الذي تم إدخاله سابقاً، واستمرار انتشار الأمراض بين الأهالي، محذرين من مغبة التباطؤ في إدخال الدواء والعقاقير اللازمة خوفاً من استفحالها بين أبناء المخيم المحاصر.

هذا وقد عانى من تبقى من أهالي مخيم اليرموك الذين تُقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.

فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل من عام 2015 تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.

الصورة: من الأرشيف 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3955

ناشد عدد من الكوادر الطبية وأبناء مخيم اليرموك كافة الجهات المعنية والأونروا والهلال الأحمر من أجل إدخال العقاقير الطبية الخاصة بمرض الحمى التيفية (التيفوئيد) واليرقان إلى المخيم، بسبب نفاد الدواء الذي تم إدخاله سابقاً، واستمرار انتشار الأمراض بين الأهالي، محذرين من مغبة التباطؤ في إدخال الدواء والعقاقير اللازمة خوفاً من استفحالها بين أبناء المخيم المحاصر.

هذا وقد عانى من تبقى من أهالي مخيم اليرموك الذين تُقدر أعدادهم ما بين (3) إلى (5) آلاف مدني من نقص حاد في الخدمات الطبية وذلك بسبب استمرار الحصار المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة العامة من جهة، وتعرض مشافي المخيم الرئيسية للقصف مما أدى إلى وقوع أضرار كبيرة فيها أدت إلى توقفها عن العمل.

فيما فاقمت سيطرة تنظيم داعش على المخيم منذ مطلع إبريل من عام 2015 تلك الأوضاع، حيث أجبر التنظيم معظم الجهات الإغاثية داخل المخيم على الخروج منه نحو بلدة يلدا، وذلك بعد قيام التنظيم باغتيال العديد من الناشطين.

الصورة: من الأرشيف 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/3955