داهم الأمن السوري منزل اللاجئ الفلسطيني " بشار إبراهيم فارس" من أبناء مخيم العائدين بحمص واعتقله يوم 6/ كانون الثاني – ديسمبر الجاري، علماً أنه تم الإفرج عنه من فرع فلسطين منذ عشرين يوماً. وهو في العقد الرابع من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
إلى ذلك أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني"محمد شفيق عوض" من سكان مخيم العائدين بحمص يوم 4/ 1 من الشهر الحالي، من سجن صيدنايا بعد اعتقال دام نحو العام و الثلاثة أشهر، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر, ومن أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
في غضون ذلك لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي ظاهرة ترك شباب مخيم العائدين بحمص لمخيمهم واللجوء إلى الأراضي التركية خوفاً من حملات الاعتقال والدهم التي يقوم بها الأمن السوري بين الحين والآخر لمنازل المخيم، فقد سُجل في الأشهر الأخيرة من عام 2015 اعتقال عدد كبير من شباب المخيم، مما دفعهم إلى النزوح عن المخيم والانتقال إلى مناطق أخرى أو اللجوء إلى تركيا ومنها إلى أوروبا.
داهم الأمن السوري منزل اللاجئ الفلسطيني " بشار إبراهيم فارس" من أبناء مخيم العائدين بحمص واعتقله يوم 6/ كانون الثاني – ديسمبر الجاري، علماً أنه تم الإفرج عنه من فرع فلسطين منذ عشرين يوماً. وهو في العقد الرابع من العمر، من أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
إلى ذلك أفرج الأمن السوري عن اللاجئ الفلسطيني"محمد شفيق عوض" من سكان مخيم العائدين بحمص يوم 4/ 1 من الشهر الحالي، من سجن صيدنايا بعد اعتقال دام نحو العام و الثلاثة أشهر، وهو في نهاية العقد الثالث من العمر, ومن أهالي قرية الشجرة في فلسطين.
في غضون ذلك لوحظ في الآونة الأخيرة تنامي ظاهرة ترك شباب مخيم العائدين بحمص لمخيمهم واللجوء إلى الأراضي التركية خوفاً من حملات الاعتقال والدهم التي يقوم بها الأمن السوري بين الحين والآخر لمنازل المخيم، فقد سُجل في الأشهر الأخيرة من عام 2015 اعتقال عدد كبير من شباب المخيم، مما دفعهم إلى النزوح عن المخيم والانتقال إلى مناطق أخرى أو اللجوء إلى تركيا ومنها إلى أوروبا.