map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

النصرة تلمّح إلى عدم انسحابها وحراك شعبي وفصائلي في دمشق لبحث أوضاع مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 16-01-2016
النصرة تلمّح إلى عدم انسحابها وحراك شعبي وفصائلي في دمشق لبحث أوضاع مخيم اليرموك

لمّحت جبهة النصرة بعدم خروجها من المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق، بعد اتهامها للنظام السوري بتفريغ المنطقة الجنوبية من أهله وسكانه، ودعت في بيان لها تم توزيعه في مخيم اليرموك التشكيلات العسكرية التابعة للمعارضة المسلحة إلى وقف الاقتتال وتوحيد الصفوف، واعترفت بارتكابها أخطاء خلال المرحلة السابقة، في حين أكد أحد أبناء مخيم اليرموك، أن النصرة أرسلت رسائل للمصلين خلال خطبة يوم الجمعة في أحد مساجد المخيم، ببقائها في المخيم وقتالها حتى الرمق الأخير.
من جانب آخر عقد أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قبل أيام اجتماعاً مع الفصائل الفلسطينية في دمشق، تم الحديث خلاله حول ما سيتم العمل به عند تنفيذ الاتفاق بين النظام السوري وتنظيم الدولة "داعش" وانسحابها من المنطقة الجنوبية.
وفي سياق متصل عقدت "الهيئة الشعبية لأبناء مخيم اليرموك" اجتماعاً تأسيسياً لها في دمشق يضم شخصيات فلسطينية وسورية، لبحث أوضاع مخيم اليرموك، والعمل لما بعد خروج المجموعات المسلحة، حيث تم الاتفاق على تشكيل لجان عمل، وتقسيم المخيم لقطاعات لتسهيل إعادة تأهيله وإعادة بنيته التحتية، وتسهيل دخول وخروج أبناء مخيم اليرموك، ومتابعة قضايا المعتقلين والمفقودين، وتقديم المساعدات للعائلات المنكوبة وأسر الشهداء.
يأتي ذلك وسط جدل واسع حول ماهية خروج مسلحي جبهة النصرة وداعش من مخيم اليرموك، وتسليمه للفصائل الفلسطينية وما سيؤول إليه مصير المخيم وأهله المشردين عنه والمحاصرين فيه، في حين يستمر الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة بحصار المخيم لليوم (917) على التوالي، وقطع الكهرباء عنه منذ أكثر من (1006) يوماً، والماء لـ (495) يوماً على التوالي.

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4013

لمّحت جبهة النصرة بعدم خروجها من المنطقة الجنوبية للعاصمة دمشق، بعد اتهامها للنظام السوري بتفريغ المنطقة الجنوبية من أهله وسكانه، ودعت في بيان لها تم توزيعه في مخيم اليرموك التشكيلات العسكرية التابعة للمعارضة المسلحة إلى وقف الاقتتال وتوحيد الصفوف، واعترفت بارتكابها أخطاء خلال المرحلة السابقة، في حين أكد أحد أبناء مخيم اليرموك، أن النصرة أرسلت رسائل للمصلين خلال خطبة يوم الجمعة في أحد مساجد المخيم، ببقائها في المخيم وقتالها حتى الرمق الأخير.
من جانب آخر عقد أحمد مجدلاني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير قبل أيام اجتماعاً مع الفصائل الفلسطينية في دمشق، تم الحديث خلاله حول ما سيتم العمل به عند تنفيذ الاتفاق بين النظام السوري وتنظيم الدولة "داعش" وانسحابها من المنطقة الجنوبية.
وفي سياق متصل عقدت "الهيئة الشعبية لأبناء مخيم اليرموك" اجتماعاً تأسيسياً لها في دمشق يضم شخصيات فلسطينية وسورية، لبحث أوضاع مخيم اليرموك، والعمل لما بعد خروج المجموعات المسلحة، حيث تم الاتفاق على تشكيل لجان عمل، وتقسيم المخيم لقطاعات لتسهيل إعادة تأهيله وإعادة بنيته التحتية، وتسهيل دخول وخروج أبناء مخيم اليرموك، ومتابعة قضايا المعتقلين والمفقودين، وتقديم المساعدات للعائلات المنكوبة وأسر الشهداء.
يأتي ذلك وسط جدل واسع حول ماهية خروج مسلحي جبهة النصرة وداعش من مخيم اليرموك، وتسليمه للفصائل الفلسطينية وما سيؤول إليه مصير المخيم وأهله المشردين عنه والمحاصرين فيه، في حين يستمر الجيش النظامي ومجموعات القيادة العامة بحصار المخيم لليوم (917) على التوالي، وقطع الكهرباء عنه منذ أكثر من (1006) يوماً، والماء لـ (495) يوماً على التوالي.

 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4013