قضى الملازم"يوسف وحيد قاسم"من أبناء مخيم النيرب، وأحد عناصر جيش التحرير الفلسطيني، إثر استمرار الصراع الدائر في سورية.
الجدير ذكره أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، ويتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة، في حين انشق العديد من هذا الجيش وانضموا إلى مجموعات المعارضة لقتال النظام السوري.
وكانت مجموعة العمل قد وثقت 154 ضحية من عناصر جيش التحرير الفلسطيني قضوا في اشتباكات مع مجموعات المعارضة المسلحة بعدة مناطق من سوريا منذ بدء أحداث الحرب فيها.
قضى الملازم"يوسف وحيد قاسم"من أبناء مخيم النيرب، وأحد عناصر جيش التحرير الفلسطيني، إثر استمرار الصراع الدائر في سورية.
الجدير ذكره أن اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ملزمون بالخدمة العسكرية في جيش التحرير الفلسطيني، ويتعرض كل من تخلف عن الإلتحاق به للملاحقة والسجن، مما أجبر العديد من الشباب الذين يرفضون أداء الخدمة العسكرية خلال الحرب الدائرة في سورية لتركها والسفر إلى البلدان المجاورة، في حين انشق العديد من هذا الجيش وانضموا إلى مجموعات المعارضة لقتال النظام السوري.
وكانت مجموعة العمل قد وثقت 154 ضحية من عناصر جيش التحرير الفلسطيني قضوا في اشتباكات مع مجموعات المعارضة المسلحة بعدة مناطق من سوريا منذ بدء أحداث الحرب فيها.