أصدر وزير الداخلية في الحكومة الليبية المعترف بها دولياً عُمر السنكي ، قراراً يحظر بموجبه دخول حاملي الجنسيات السودانية والفلسطينية والسورية إلى الأراضي الليبية وقالت الوزارة بأن القرار مؤقت .
وحسب ما جاء في موقع أخبار ليبيا فقد علَّل المكتب الإعلامي بوزارة الداخلية ذلك القرار " بأنه جاء بعد توفر معلومات عن مُشاركة بعض الوافدين من حاملي هذه الجنسيات كمقاتلين ضمن الجماعات الإرهابية في ليبيا " ومن المعلوم أن سلطات حكومة الثني تتحكم بجزء من الموانئ والمطارات والمنافذ البرية في عدة مناطق في غرب وشرق ليبيا ،كما تسيطر بدورها الميليشيات المعارضة على عدة مطارات وموانئ في ليبيا .
يذكر أنه على الرغم من أن اللاجئ الفلسطيني من حملة الوثائق السورية لم يسمح بدخوله قبلاً مع وجود استثناءات ،واحياناً يتم احتجاز اللاجئين لأيام والبعض تمت إعادته إما إلى لبنان أو تركيا ، إلا أن ليبيا كانت إحدى المحطات الرئيسية للاجئين الفلسطينيين الفارين من الحرب الدائرة في سوريا ، والراغبين بالوصول إلى الدول الأوروبية وتم دخولهم إليها بطرق غير شرعية إما عن طريق مصر أو عن طريق المطارات الليبية التي تسمح أحياناً للاجئين بالمرور لكن بدفع الثمن ، ووصل الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إلى البر الاوروبي بعد صعودهم مراكب الموت من ليبيا وبعضهم سقط غرقاً بسبب جشع تجار البشر .
أصدر وزير الداخلية في الحكومة الليبية المعترف بها دولياً عُمر السنكي ، قراراً يحظر بموجبه دخول حاملي الجنسيات السودانية والفلسطينية والسورية إلى الأراضي الليبية وقالت الوزارة بأن القرار مؤقت .
وحسب ما جاء في موقع أخبار ليبيا فقد علَّل المكتب الإعلامي بوزارة الداخلية ذلك القرار " بأنه جاء بعد توفر معلومات عن مُشاركة بعض الوافدين من حاملي هذه الجنسيات كمقاتلين ضمن الجماعات الإرهابية في ليبيا " ومن المعلوم أن سلطات حكومة الثني تتحكم بجزء من الموانئ والمطارات والمنافذ البرية في عدة مناطق في غرب وشرق ليبيا ،كما تسيطر بدورها الميليشيات المعارضة على عدة مطارات وموانئ في ليبيا .
يذكر أنه على الرغم من أن اللاجئ الفلسطيني من حملة الوثائق السورية لم يسمح بدخوله قبلاً مع وجود استثناءات ،واحياناً يتم احتجاز اللاجئين لأيام والبعض تمت إعادته إما إلى لبنان أو تركيا ، إلا أن ليبيا كانت إحدى المحطات الرئيسية للاجئين الفلسطينيين الفارين من الحرب الدائرة في سوريا ، والراغبين بالوصول إلى الدول الأوروبية وتم دخولهم إليها بطرق غير شرعية إما عن طريق مصر أو عن طريق المطارات الليبية التي تسمح أحياناً للاجئين بالمرور لكن بدفع الثمن ، ووصل الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين والسوريين إلى البر الاوروبي بعد صعودهم مراكب الموت من ليبيا وبعضهم سقط غرقاً بسبب جشع تجار البشر .
