ناقش عدد من الخبراء والباحثين البريطانيين في قاعة البرلمان البريطاني أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وتأثيرات تقليصات وكالة الأونروا على أوضاعهم المعيشية، إضافة لأزمة اللاجئين الفلسطينيين في سورية وما يعانونه من حصار واعتقالات وتهجير وأوضاع إنسانية مزرية.
جاء ذلك خلال الندوة التي نظمها "مركز العودة الفلسطيني" في لندن، يوم أمس الاثنين تحت عنوان (اللاجئون الفلسطينيون بين تحديات الفقر و غياب الأفق السياسي - فلسطينيو لبنان وسورية نموذجاً)، حيث عرض مركز العودة تقريراً حول الفقر في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان فى ظل تدفق اللاجئين الفلسطينيين من سورية وغياب دور فاعل لمؤسسات الأمم المتحدة.
وذلك بحضور عدد من النواب البريطانيين وخبراء في السياسية والتنمية، وجمعيات ومؤسسات بريطانية متضامنة مع فلسطين، وبمشاركة النائب البريطاني والوزير السابق في حكومة حزب العمال بن برادشو.
هذا وكان مركز العودة الفلسطيني في لندن قد عقد يوم 8- تموز / 2015 جلسة داخل مجلس اللوردات البريطاني، تمحورت حول التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين، والحلول المطروحة لذلك، حيث شارك فيها كلاً من البارونة جيني تونغ، والسفير الفلسطيني في المملكة المتحدة البروفيسور مانويل حاساسيان، والوزيرة السابقة في حكومة توني بلير كلير شورت.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل ومركز العودة سيصدران التقرير نصف السنوي الثاني لعام 2015 حول أوضاع فلسطينيي سورية خلال الأيام القليلة المقبلة.
ناقش عدد من الخبراء والباحثين البريطانيين في قاعة البرلمان البريطاني أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان وتأثيرات تقليصات وكالة الأونروا على أوضاعهم المعيشية، إضافة لأزمة اللاجئين الفلسطينيين في سورية وما يعانونه من حصار واعتقالات وتهجير وأوضاع إنسانية مزرية.
جاء ذلك خلال الندوة التي نظمها "مركز العودة الفلسطيني" في لندن، يوم أمس الاثنين تحت عنوان (اللاجئون الفلسطينيون بين تحديات الفقر و غياب الأفق السياسي - فلسطينيو لبنان وسورية نموذجاً)، حيث عرض مركز العودة تقريراً حول الفقر في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان فى ظل تدفق اللاجئين الفلسطينيين من سورية وغياب دور فاعل لمؤسسات الأمم المتحدة.
وذلك بحضور عدد من النواب البريطانيين وخبراء في السياسية والتنمية، وجمعيات ومؤسسات بريطانية متضامنة مع فلسطين، وبمشاركة النائب البريطاني والوزير السابق في حكومة حزب العمال بن برادشو.
هذا وكان مركز العودة الفلسطيني في لندن قد عقد يوم 8- تموز / 2015 جلسة داخل مجلس اللوردات البريطاني، تمحورت حول التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين، والحلول المطروحة لذلك، حيث شارك فيها كلاً من البارونة جيني تونغ، والسفير الفلسطيني في المملكة المتحدة البروفيسور مانويل حاساسيان، والوزيرة السابقة في حكومة توني بلير كلير شورت.
الجدير بالذكر أن مجموعة العمل ومركز العودة سيصدران التقرير نصف السنوي الثاني لعام 2015 حول أوضاع فلسطينيي سورية خلال الأيام القليلة المقبلة.