map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة العمل: تسلط الضوء على الواقع الإغاثي لفلسطينيي سورية في لبنان

تاريخ النشر : 27-01-2016
مجموعة العمل: تسلط الضوء على الواقع الإغاثي لفلسطينيي سورية في لبنان

يعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاهم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الاغاثي هذا التراجع إلى  ضعف الموارد  والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .

فيما يتهم فلسطينيو سورية تلك الجمعيات بعدم الإخلاص في عملها ووجود فساد بين أعضاء تلك الجمعيات التي وصلتها مساعدات تكفي لجميع العائلات الفلسطينية السورية والتي يُقدر عددهم بحسب وكالة الأونروا بحوالي (42) ألف عائلة، ودورهم حذر عدد من الناشطين الفلسطينيين من تأثير شح تلك المساعدات على الأوضاع المعيشية والإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان والذين يعانون البطالة وانعدام الموارد المالية التي تعينهم في نكبتهم ومأساتهم الجديدة.

كما دعا الناشطون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وجميع المؤسسات الإغاثية لاتخاذ خطوات إغاثية عاجلة للتعامل مع مخرجات الأزمة الحالية على كافة الصعد والمستويات ، بما يرقى بالمستوى المعيشي والصحي للاجئين وكذلك وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مثل هذه الحالات والاستعداد لها.

إلى ذلك يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين . 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4105

يعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون في لبنان من تراجع العمل الاغاثي تجاهم بشكل عام باستثناء بعض التقديمات الموسمية والتي لا تشمل الجميع في ظل توقف مساعدات الأونروا الخاصة ببدل الإيواء عن كافة اللاجئين بلا استثناء، ويعزو القائمون على العمل الاغاثي هذا التراجع إلى  ضعف الموارد  والتبرعات المقدمة للاجئين من الجهات الداعمة .

فيما يتهم فلسطينيو سورية تلك الجمعيات بعدم الإخلاص في عملها ووجود فساد بين أعضاء تلك الجمعيات التي وصلتها مساعدات تكفي لجميع العائلات الفلسطينية السورية والتي يُقدر عددهم بحسب وكالة الأونروا بحوالي (42) ألف عائلة، ودورهم حذر عدد من الناشطين الفلسطينيين من تأثير شح تلك المساعدات على الأوضاع المعيشية والإنسانية لفلسطينيي سورية في لبنان والذين يعانون البطالة وانعدام الموارد المالية التي تعينهم في نكبتهم ومأساتهم الجديدة.

كما دعا الناشطون وكالة الأونروا ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية وجميع المؤسسات الإغاثية لاتخاذ خطوات إغاثية عاجلة للتعامل مع مخرجات الأزمة الحالية على كافة الصعد والمستويات ، بما يرقى بالمستوى المعيشي والصحي للاجئين وكذلك وضع الخطط اللازمة للتعامل مع مثل هذه الحالات والاستعداد لها.

إلى ذلك يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين . 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4105