أبدى ذوو المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري، استياءهم من تجاهل المؤسسات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير ملف بناتهم المعتقلات وما يتعرضون له في سجون النظام السوري، وطالبوا عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل المنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير، العمل من أجل إطلاق سراحهن والكشف عن مصيرهن، و التدخل لوقف الانتهاكات التي تُمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، وإثارة هذه القضية على أعلى المستويات الممكنة وفي المحافل الدولية.
ووفقاً لشهادات مفرج عنهن من السجون السورية، فإن "الأمن السوري مارس عليهن كافة أشكال التعذيب، من الصعق بالكهرباء والشبح والضرب بالسياط والعصي الحديدية، والاغتصاب المتكرر من ضباط وسجانين مختلفين".
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني في سجونها، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها و رضع في أحضان أمهاتهم.
وتشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت اعتقال 1043 لاجئاً فلسطينياً في السجون السورية منهم 75 لاجئة فلسطينية لا يعلم عن مصيرهم شيء، مع تأكيدها أن عدد المعتقلين أكبر من الرقم المعلن عنه، نتيجة لعدم توفر إحصائيات رسمية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين من الإفصاح عن الأمر، كما وثقت مجموعة العمل قضاء العشرات من اللاجئات الفلسطينيات قضوا تحت التعذيب، في جين بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين 431 ضحية.
أبدى ذوو المعتقلات الفلسطينيات في سجون النظام السوري، استياءهم من تجاهل المؤسسات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير ملف بناتهم المعتقلات وما يتعرضون له في سجون النظام السوري، وطالبوا عبر رسائل وصلت لمجموعة العمل المنظمات الدولية والفلسطينية ومنظمة التحرير، العمل من أجل إطلاق سراحهن والكشف عن مصيرهن، و التدخل لوقف الانتهاكات التي تُمارس بحق اللاجئين الفلسطينيين في سجون النظام السوري، وإثارة هذه القضية على أعلى المستويات الممكنة وفي المحافل الدولية.
ووفقاً لشهادات مفرج عنهن من السجون السورية، فإن "الأمن السوري مارس عليهن كافة أشكال التعذيب، من الصعق بالكهرباء والشبح والضرب بالسياط والعصي الحديدية، والاغتصاب المتكرر من ضباط وسجانين مختلفين".
وتواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1000 لاجئ فلسطيني في سجونها، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها و رضع في أحضان أمهاتهم.
وتشير مجموعة العمل إلى أنها وثقت اعتقال 1043 لاجئاً فلسطينياً في السجون السورية منهم 75 لاجئة فلسطينية لا يعلم عن مصيرهم شيء، مع تأكيدها أن عدد المعتقلين أكبر من الرقم المعلن عنه، نتيجة لعدم توفر إحصائيات رسمية، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين من الإفصاح عن الأمر، كما وثقت مجموعة العمل قضاء العشرات من اللاجئات الفلسطينيات قضوا تحت التعذيب، في جين بلغت الحصيلة الإجمالية لضحايا التعذيب من اللاجئين الفلسطينيين 431 ضحية.