يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية إلى لبنان من أوضاع حياتية واقتصادية واجتماعية صعبة جداً، وتزداد صعوبة هذه المعاناة في فصل الشتاء، الذي يعد من أكثر فصول السنة التي تبرز فيها مشاكل اللاجئين خاصة المتعلقة بتحصيل الغذاء والمسكن والملبس، يأتي ذلك في ظل استثناء عدد كبير من العائلات من المساعدات الشتوية التي تقدمها الأونروا لفلسطينيي سورية والتي اقتصرت توزيع مساعداتها الشتوية هذا العام على المناطق الأكثر برودة كمنطقة البقاع، وفي السياق عينه ما تزال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين (الأونروا) تقطع المساعدات النقدية عن أكثر من 1100 عائله لاجئة من سورية
إلى لا تزال الحكومة اللبنانية تمنع دخول أي لاجئ فلسطيني سوري إلى أراضيها إلا في ظروف استثنائية للغاية”، يشار أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين النازحين من سوريا إلى لبنان يتراوح بين 44-45 ألف لاجئ فلسطيني
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية إلى لبنان من أوضاع حياتية واقتصادية واجتماعية صعبة جداً، وتزداد صعوبة هذه المعاناة في فصل الشتاء، الذي يعد من أكثر فصول السنة التي تبرز فيها مشاكل اللاجئين خاصة المتعلقة بتحصيل الغذاء والمسكن والملبس، يأتي ذلك في ظل استثناء عدد كبير من العائلات من المساعدات الشتوية التي تقدمها الأونروا لفلسطينيي سورية والتي اقتصرت توزيع مساعداتها الشتوية هذا العام على المناطق الأكثر برودة كمنطقة البقاع، وفي السياق عينه ما تزال وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطنيين (الأونروا) تقطع المساعدات النقدية عن أكثر من 1100 عائله لاجئة من سورية
إلى لا تزال الحكومة اللبنانية تمنع دخول أي لاجئ فلسطيني سوري إلى أراضيها إلا في ظروف استثنائية للغاية”، يشار أن أعداد اللاجئين الفلسطينيين النازحين من سوريا إلى لبنان يتراوح بين 44-45 ألف لاجئ فلسطيني