قضى اللاجئ الفلسطيني الشاب " محمد عوض عقلة "، وذلك في المعارك الدائرة بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة المسلحة في منطقة الشيخ مسكين جنوب سورية، علماً أنه أحد المتطوعين في اللجان الشعبية الموالية للنظام السوري، وهو من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق.
يشار أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال مع مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية، وكانت مجموعة العمل قد وثقت 702 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بطلق ناري منذ بدء الصراع الدائر في سوريا.
قضى اللاجئ الفلسطيني الشاب " محمد عوض عقلة "، وذلك في المعارك الدائرة بين الجيش النظامي ومجموعات المعارضة المسلحة في منطقة الشيخ مسكين جنوب سورية، علماً أنه أحد المتطوعين في اللجان الشعبية الموالية للنظام السوري، وهو من أبناء مخيم خان الشيح بريف دمشق.
يشار أن المجموعات المسلحة الموالية للنظام السوري تجند العديد من شباب المخيمات الفلسطينية مقابل المال، مستغلة الظروف المأساوية والمعيشية التي يمر بها أبناء المخيمات من العوز وانتشار البطالة وانعدام الموارد المالية، وترسلهم إلى جبهات القتال مع مجموعات المعارضة المسلحة، بذريعة حماية المخيمات الفلسطينية، وكانت مجموعة العمل قد وثقت 702 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين قضوا بطلق ناري منذ بدء الصراع الدائر في سوريا.
