قام فريق الدعم النفسي في مؤسسة جفرا برحلة لـ 300 طفل من الأطفال الفلسطينيين إلى إحدى حدائق مدينة ببيلا جنوب دمشق، وتضمنت الرحلة العديد من الأنشطة والألعاب الترفيهية للأطفال.
كما قامت المؤسسة في مركزها بقدسيا بعدة نشاطات ترفيهية شملت (رياضة- ليغو-رسم-خط)، وشارك فيها حوالي 280 طفل من أطفال اللاجئين الفلسطينيين المحاصرين في قدسيا بريف دمشق، أما في مخيم خان الشيح فافتتحت المؤسسة روضة "محمود أسعد قاسم"، حيث تضم الروضة 86 طفل وموزعين على 4 صفوف، بالإضافة إلى تأمين 7 مربيات ومديرة للروضة، وقامت بتوزيع حقيبة ولباس للروضة وقرطاسية كاملة على الأطفال ,بالإضافة إلى وجبة طعام يومية.
أما في حمص حيث قامت مؤسسة جفرا في مخيم العائدين بحملات توعية على النظافة الشخصية، وألعاب ترفيهية للأطفال، وفقرات غنائية، ووزعت الهدايا في مركز الإيواء (مدرسة حسين جراد ) وبلغ عدد المستفيدين 70 طفل.
يشار إلى تعرض أطفال وفتية المخيمات الفلسطينية لانتهاكات جسيمة من اعتقالات تقوم بها الأجهزة الأمنية السورية بحقهم ، إلى سقوط العشرات منهم ضحايا جراء الجوع ونقص العناية الطبية و القصف والقنص ، علاوة على توقف الحركة التعليمية للكثير من أطفال المخيمات الفلسطينية خاصة المحاصرة منها ، وحالات اللجوء المتواصلة من منطقة إلى أخرى وعدم الإستقرار في مكان واحد والتي أدخلت الأهالي عموماً والأطفال خصوصاً في أوضاعٍ نفسية مأساوية.
قام فريق الدعم النفسي في مؤسسة جفرا برحلة لـ 300 طفل من الأطفال الفلسطينيين إلى إحدى حدائق مدينة ببيلا جنوب دمشق، وتضمنت الرحلة العديد من الأنشطة والألعاب الترفيهية للأطفال.
كما قامت المؤسسة في مركزها بقدسيا بعدة نشاطات ترفيهية شملت (رياضة- ليغو-رسم-خط)، وشارك فيها حوالي 280 طفل من أطفال اللاجئين الفلسطينيين المحاصرين في قدسيا بريف دمشق، أما في مخيم خان الشيح فافتتحت المؤسسة روضة "محمود أسعد قاسم"، حيث تضم الروضة 86 طفل وموزعين على 4 صفوف، بالإضافة إلى تأمين 7 مربيات ومديرة للروضة، وقامت بتوزيع حقيبة ولباس للروضة وقرطاسية كاملة على الأطفال ,بالإضافة إلى وجبة طعام يومية.
أما في حمص حيث قامت مؤسسة جفرا في مخيم العائدين بحملات توعية على النظافة الشخصية، وألعاب ترفيهية للأطفال، وفقرات غنائية، ووزعت الهدايا في مركز الإيواء (مدرسة حسين جراد ) وبلغ عدد المستفيدين 70 طفل.
يشار إلى تعرض أطفال وفتية المخيمات الفلسطينية لانتهاكات جسيمة من اعتقالات تقوم بها الأجهزة الأمنية السورية بحقهم ، إلى سقوط العشرات منهم ضحايا جراء الجوع ونقص العناية الطبية و القصف والقنص ، علاوة على توقف الحركة التعليمية للكثير من أطفال المخيمات الفلسطينية خاصة المحاصرة منها ، وحالات اللجوء المتواصلة من منطقة إلى أخرى وعدم الإستقرار في مكان واحد والتي أدخلت الأهالي عموماً والأطفال خصوصاً في أوضاعٍ نفسية مأساوية.
