أشارت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ستة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم اليرموك قضوا خلال شهر كانون الثاني –يناير المنصرم هم : اللاجئ " أحمد محمد الخطيب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون النظام السوري، علماً أن الخطيب كان معتقلاً في سجون النظام السوري لما يقارب العامين، فيما توفي طفل وليد بسبب نقص الرعاية وانعدام الإمكانيات الطبية، وذلك بعد محاولة إسعافه إلى البلدات المجاورة، واللاجئة الفلسطينية "سميرة هواري" التي قضت في إحدى مشافي دمشق، بعد خروجها من مخيم اليرموك لتلقي العلاج خارجه، في حين مات "نزار محمود عوض"من أبناء مخيم اليرموك، ومن مرتبات الفرقة الرابعة التابعة للحرس الجمهوري في اشتباكات جرت مع مجموعات المعارضة السورية المسلحة في بلدة داريا بريف دمشق، أما اللاجئ "ياسين حميد" الملقب بأبو عدي، وهو أحد عناصر جبهة النصرة في مخيم اليرموك ، فقد قضى إثر الاشتباكات التي اندلعت بين "داعش" و"جبهة النصرة" في المخيم، كما توفي "محمد هايل حمادة" برصاص قناص أثناء تواجده أمام منزله في مخيم اليرموك.
الجدير ذكره أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا من أبناء مخيم اليرموك جنوب دمشق منذ بداية الأحداث في سورية بلغ حوالي إ (1060) ضحية، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أشارت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن ستة لاجئين فلسطينيين من أبناء مخيم اليرموك قضوا خلال شهر كانون الثاني –يناير المنصرم هم : اللاجئ " أحمد محمد الخطيب" الذي قضى تحت التعذيب في سجون النظام السوري، علماً أن الخطيب كان معتقلاً في سجون النظام السوري لما يقارب العامين، فيما توفي طفل وليد بسبب نقص الرعاية وانعدام الإمكانيات الطبية، وذلك بعد محاولة إسعافه إلى البلدات المجاورة، واللاجئة الفلسطينية "سميرة هواري" التي قضت في إحدى مشافي دمشق، بعد خروجها من مخيم اليرموك لتلقي العلاج خارجه، في حين مات "نزار محمود عوض"من أبناء مخيم اليرموك، ومن مرتبات الفرقة الرابعة التابعة للحرس الجمهوري في اشتباكات جرت مع مجموعات المعارضة السورية المسلحة في بلدة داريا بريف دمشق، أما اللاجئ "ياسين حميد" الملقب بأبو عدي، وهو أحد عناصر جبهة النصرة في مخيم اليرموك ، فقد قضى إثر الاشتباكات التي اندلعت بين "داعش" و"جبهة النصرة" في المخيم، كما توفي "محمد هايل حمادة" برصاص قناص أثناء تواجده أمام منزله في مخيم اليرموك.
الجدير ذكره أن عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا من أبناء مخيم اليرموك جنوب دمشق منذ بداية الأحداث في سورية بلغ حوالي إ (1060) ضحية، بحسب الإحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
