ناشد أهالي وذوي اللاجئ الفلسطيني السوري خالد عبد الهادي عبد الهادي، المهجر في منطقة البقاع في لبنان،كافة الجهات الإغاثية ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والأونروا والصليب والهلال الأحمر لمد يد العون والمساعدة لولدهم الذي كسرت يده اليمنى جراء سقوطه على الجليد، حيث تم نقله على الفور إلى مشفى يسوع في بيروت لتلقي العلاج فيها، وبعد أن قام الأطباء بمعاينته أخبروا عائلته أنه يحتاج إلى عملية تركيب أسياخ وصفائح بلا تين ليده، وأن تكلفة تلك العملية مع أجرة المشفى 8000 دولار.
مما اضطر عائلة خالد التي لاتملك قوت يومها إلى اطلاق نداء استغاثة لجميع المعنيين بعد أن عجزت عن تأمين مبلغ العملية كاملاً، منوهة أن المشافي في لبنان تعمد إلى احتجاز المريض ريثما يسدد ذويه المبالغ المترتبة عليها.
هذه الحادثة تكشف مدى المأساة الحقيقية التي يعانيها فلسطينيي سورية في لبنان والبالغ تعدادهم (42) ألف والذين يشتكون من أوضاع معيشية صعبة وأزمات اقتصادية ضاغطة نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه، هذا إضافة لوضعهم القانوني غير المستقر في لبنان جراء القوانين التي وضعتها السلطات اللبنانية عليهم . منها الطلاب بشكل جماعي.
ناشد أهالي وذوي اللاجئ الفلسطيني السوري خالد عبد الهادي عبد الهادي، المهجر في منطقة البقاع في لبنان،كافة الجهات الإغاثية ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية والأونروا والصليب والهلال الأحمر لمد يد العون والمساعدة لولدهم الذي كسرت يده اليمنى جراء سقوطه على الجليد، حيث تم نقله على الفور إلى مشفى يسوع في بيروت لتلقي العلاج فيها، وبعد أن قام الأطباء بمعاينته أخبروا عائلته أنه يحتاج إلى عملية تركيب أسياخ وصفائح بلا تين ليده، وأن تكلفة تلك العملية مع أجرة المشفى 8000 دولار.
مما اضطر عائلة خالد التي لاتملك قوت يومها إلى اطلاق نداء استغاثة لجميع المعنيين بعد أن عجزت عن تأمين مبلغ العملية كاملاً، منوهة أن المشافي في لبنان تعمد إلى احتجاز المريض ريثما يسدد ذويه المبالغ المترتبة عليها.
هذه الحادثة تكشف مدى المأساة الحقيقية التي يعانيها فلسطينيي سورية في لبنان والبالغ تعدادهم (42) ألف والذين يشتكون من أوضاع معيشية صعبة وأزمات اقتصادية ضاغطة نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم وجود دخل ثابت يقتاتون منه، هذا إضافة لوضعهم القانوني غير المستقر في لبنان جراء القوانين التي وضعتها السلطات اللبنانية عليهم . منها الطلاب بشكل جماعي.
