map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة العمل تسلط الضوء على الواقع التعليمي في مخيم خان دنون بريف دمشق

تاريخ النشر : 14-02-2016
مجموعة العمل تسلط الضوء على الواقع التعليمي في مخيم خان دنون بريف دمشق

يشكو أبناء مخيم خان دنون من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كام.

 حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب
وقال ذوو الطلبة " إن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأونروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل.

هذا وكانت نسبة الأمية في المخيم في السبعينيات والثمانينيات تتراوح بين 50 إلى 60% وبلغت في التسعينيات 12% أما في عام 2013  فنسبة الأمية بلغت نحو 6%، فيما تبلغ نسبة المتعلمين في مخيم دنون نحو 80% ، حيث يعمل حاملو الشهادات الجامعية من أهل المخيم معلمين في القرى المجاورة للمخيم. وفي المخيم عدد لا بأس به من الأطباء والصيادلة والمهندسين.        

وبالرغم من ذلك، إلا أن هناك خوفاً كبيراً في قطاع التعليم من تسرّب الطلاب والإناث على وجه الخصوص من المدارس بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية منذ عام 2011 وانعكاسها على الظروف الاقتصادية في المخيم التي أجبرت عدداً كبيراً من الإناث والشباب على العمل لمساعدة عائلاتهم. 

صورة : ثانوية مخيم خان دنون  

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4244

يشكو أبناء مخيم خان دنون من الضغط الكبير في عدد الطلبة في مدارس المخيم، وعدم قدرتها على استيفاء حصص الطلاب التعليمية بشكل كام.

 حيث قُللت عدد ساعات دوام طلبة المخيم لثلاث ساعات فقط يأخذ فيها جميع مقرراته، ولثلاث فترات دراسية في اليوم الواحد، مما يسبب ضغطاً كبيراً على الأهالي والطلاب
وقال ذوو الطلبة " إن على الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين والأونروا توسيع المدارس أو افتتاح أبنية جديدة، وتأمين كوادر تدريسية إضافية يستطيع من خلالها طلبة المخيم إتمام دراستهم واستيفاء دروسهم بشكل كامل.

هذا وكانت نسبة الأمية في المخيم في السبعينيات والثمانينيات تتراوح بين 50 إلى 60% وبلغت في التسعينيات 12% أما في عام 2013  فنسبة الأمية بلغت نحو 6%، فيما تبلغ نسبة المتعلمين في مخيم دنون نحو 80% ، حيث يعمل حاملو الشهادات الجامعية من أهل المخيم معلمين في القرى المجاورة للمخيم. وفي المخيم عدد لا بأس به من الأطباء والصيادلة والمهندسين.        

وبالرغم من ذلك، إلا أن هناك خوفاً كبيراً في قطاع التعليم من تسرّب الطلاب والإناث على وجه الخصوص من المدارس بسبب استمرار الحرب الدائرة في سورية منذ عام 2011 وانعكاسها على الظروف الاقتصادية في المخيم التي أجبرت عدداً كبيراً من الإناث والشباب على العمل لمساعدة عائلاتهم. 

صورة : ثانوية مخيم خان دنون  

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4244