تجمع العشرات من فلسطينيي سورية العائدين إلى غزة، قرب مفرق السرايا في قطاع غزة، لتنفيذ وقفة احتجاجية، عبروا فيها عن غضبهم من التقصير الحكومي والفصائلي تجاههم.
حيث طالب المعتصمون كلاً من الرئيس الفلسطيني "محمود عباس" وحكومة الوحدة الوطنية برئاسة "الحمد لله" العمل على وضع حد لمعاناتهم في قطاع غزة، والعمل على تأمين فرص العمل المناسبة لهم، وضمان حصولهم على المساعدات المخصصة لهم.
فيما طالب آخرون القيادي في حركة حماس "إسماعيل هنية" بضرورة العمل على التخفيف من معاناتهم، مذكرينه بالوعود التي قطعها لهم قبل سنوات والتي تتضمن تأمين السكن المناسب لهم، وفرص العمل، على حد قولهم.
إلى ذلك عبّر الأهالي عن استهجانهم لإغلاق معبر رفح من قبل الحكومة المصرية، الأمر الذي منعهم من الخروج من قطاع غزة، والسفر إلى بلدان أخرى.
يذكر أن قطاع غزة يخضع لحصار مشدد من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ عشر سنوات، أدى إلى أزمات اقتصادية ومعيشية، ازدادت تفاقماً مع الحرب الأخيرة التي شنها الاحتلال على قطاع غزة متسبباً بدمار هائل في البنى التحتية والممتلكات.
تجمع العشرات من فلسطينيي سورية العائدين إلى غزة، قرب مفرق السرايا في قطاع غزة، لتنفيذ وقفة احتجاجية، عبروا فيها عن غضبهم من التقصير الحكومي والفصائلي تجاههم.
حيث طالب المعتصمون كلاً من الرئيس الفلسطيني "محمود عباس" وحكومة الوحدة الوطنية برئاسة "الحمد لله" العمل على وضع حد لمعاناتهم في قطاع غزة، والعمل على تأمين فرص العمل المناسبة لهم، وضمان حصولهم على المساعدات المخصصة لهم.
فيما طالب آخرون القيادي في حركة حماس "إسماعيل هنية" بضرورة العمل على التخفيف من معاناتهم، مذكرينه بالوعود التي قطعها لهم قبل سنوات والتي تتضمن تأمين السكن المناسب لهم، وفرص العمل، على حد قولهم.
إلى ذلك عبّر الأهالي عن استهجانهم لإغلاق معبر رفح من قبل الحكومة المصرية، الأمر الذي منعهم من الخروج من قطاع غزة، والسفر إلى بلدان أخرى.
يذكر أن قطاع غزة يخضع لحصار مشدد من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ عشر سنوات، أدى إلى أزمات اقتصادية ومعيشية، ازدادت تفاقماً مع الحرب الأخيرة التي شنها الاحتلال على قطاع غزة متسبباً بدمار هائل في البنى التحتية والممتلكات.