يشتكي معظم اللاجئين من فلسطينيي سورية الذين فروا إلى السويد هرباً من الحرب الدائرة في سورية، من تأخر صدور إقاماتهم والتي قد تتجاوز مدة الانتظار في بعضها العام والنصف، الأمر الذي يؤدي أيضاً إلى تأخر لم شمل اللاجئين مع عائلاتهم.
إلى ذلك يعترض لم شمل اللاجئين الفلسطينيين السوريين في السويد مع عائلاتهم، عدة عقبات، أبرزها إمكانيات الحصول على الأوراق الثبوتية الرسمية وتصديقها، حيث تطلب معظم الجهات الرسمية السورية تواجد صاحب العلاقة بشكل شخصي لإصدار الأوراق اللازمة.
فيما يزيد الضغط على السفارات السويدية من تأخر فترة الإقامة حيث تتراوح مدة الحصول على موعد من السفارة لفترة ما بين (4) إلى (8) شهور.
يضاف إلى ذلك فترة انتظار صدور قرار لم الشمل، الذي قد يستغرق أحياناً من (4-8) أشهر بعد إجراء العائلة مقابلة لم الشمل إحدى السفارات السويدية.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا حتى نهاية العام الماضي قد تجاوزت (71.2) ألف لاجئ، وذلك بحسب احصائيات قامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بجمعها وتوثيقيها.
يشتكي معظم اللاجئين من فلسطينيي سورية الذين فروا إلى السويد هرباً من الحرب الدائرة في سورية، من تأخر صدور إقاماتهم والتي قد تتجاوز مدة الانتظار في بعضها العام والنصف، الأمر الذي يؤدي أيضاً إلى تأخر لم شمل اللاجئين مع عائلاتهم.
إلى ذلك يعترض لم شمل اللاجئين الفلسطينيين السوريين في السويد مع عائلاتهم، عدة عقبات، أبرزها إمكانيات الحصول على الأوراق الثبوتية الرسمية وتصديقها، حيث تطلب معظم الجهات الرسمية السورية تواجد صاحب العلاقة بشكل شخصي لإصدار الأوراق اللازمة.
فيما يزيد الضغط على السفارات السويدية من تأخر فترة الإقامة حيث تتراوح مدة الحصول على موعد من السفارة لفترة ما بين (4) إلى (8) شهور.
يضاف إلى ذلك فترة انتظار صدور قرار لم الشمل، الذي قد يستغرق أحياناً من (4-8) أشهر بعد إجراء العائلة مقابلة لم الشمل إحدى السفارات السويدية.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا حتى نهاية العام الماضي قد تجاوزت (71.2) ألف لاجئ، وذلك بحسب احصائيات قامت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية بجمعها وتوثيقيها.