يشتكي من تبقى من سكان مخيم اليرموك من استمرار انقطاع المياه عن جميع أرجاء المخيم منذ (532) يوماً على التوالي، مما اضطرهم للذهاب إلى المناطق المجاورة للمخيم من أجل الحصول على بعض ليترات من ماء الشرب، فيما أفاد أحد الناشطين أن الأهالي اعتمدوا على الآبار الارتوازية بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، مما أدى ذلك إلى أنتشار العديد من الأمراض بينهم خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى والنظافة العامة.
يذكر أن استمرار إيقاف السلطات السورية تغذية المخيم عبر شبكة المياه القادمة من المناطق المجاورة منذ يوم 9/أيلول/2014 أدت إلى تفاقم أزمتي المياه والنظافة.
يشتكي من تبقى من سكان مخيم اليرموك من استمرار انقطاع المياه عن جميع أرجاء المخيم منذ (532) يوماً على التوالي، مما اضطرهم للذهاب إلى المناطق المجاورة للمخيم من أجل الحصول على بعض ليترات من ماء الشرب، فيما أفاد أحد الناشطين أن الأهالي اعتمدوا على الآبار الارتوازية بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، مما أدى ذلك إلى أنتشار العديد من الأمراض بينهم خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى والنظافة العامة.
يذكر أن استمرار إيقاف السلطات السورية تغذية المخيم عبر شبكة المياه القادمة من المناطق المجاورة منذ يوم 9/أيلول/2014 أدت إلى تفاقم أزمتي المياه والنظافة.