ناشد ذوو اللاجئ الفلسطيني "أحمد حسين خالد" عبر مجموعة العمل، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والسفارة الفلسطينية والمعنيين في لبنان، التدخل للحؤول دون ترحيله إلى سورية، وذلك بعد أن قامت السلطات اللبنانية بترحيله بعد أن أعيد قسراً من السودان إلى لبنان مكان انطلاقه، وحذرذووه وناشطون فلسطينيون أن ترحيله إلى سورية يشكل خطراً على حياته، علماً بأنه كان في طريقه إلى نقطة المصنع الحدودية مع سورية برفقة اﻷمن اللبناني.
يشارأنه ليست المرة الأولى التي تقوم بها السلطات اللبنانية بترحيل لاجئين فلسطينيين إلى سورية، فقد كان آخرها في 9-11-2015 عندما قامت السلطات اللبنانية بترحيل كل من الشقيقين الفلسطينيين السوريين "طارق نضال الخطيب"، و"عزو نضال الخطيب" إلى سورية، بعد وصولهم إلى مطار رفيق الحريري في بيروت قادمين من تركيا.
ناشد ذوو اللاجئ الفلسطيني "أحمد حسين خالد" عبر مجموعة العمل، المؤسسات الحقوقية والإنسانية والسفارة الفلسطينية والمعنيين في لبنان، التدخل للحؤول دون ترحيله إلى سورية، وذلك بعد أن قامت السلطات اللبنانية بترحيله بعد أن أعيد قسراً من السودان إلى لبنان مكان انطلاقه، وحذرذووه وناشطون فلسطينيون أن ترحيله إلى سورية يشكل خطراً على حياته، علماً بأنه كان في طريقه إلى نقطة المصنع الحدودية مع سورية برفقة اﻷمن اللبناني.
يشارأنه ليست المرة الأولى التي تقوم بها السلطات اللبنانية بترحيل لاجئين فلسطينيين إلى سورية، فقد كان آخرها في 9-11-2015 عندما قامت السلطات اللبنانية بترحيل كل من الشقيقين الفلسطينيين السوريين "طارق نضال الخطيب"، و"عزو نضال الخطيب" إلى سورية، بعد وصولهم إلى مطار رفيق الحريري في بيروت قادمين من تركيا.