قامت كل من قافلة المرحمة العالمية والجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني - إيطاليا، بزيارات تفقدية للاجئين الفلسطينيين السوريين المقيمين في عدة مدن تركية وقدمت لهم مساعدات اغاثية ومالية، حيث زارت القافلة العائلات الفلسطينية في مدينة مرعش وكيلس وغازي عينتاب جنوب تركيا، وقدمت لهم مساعدات شملت مواد غذائية وفوط وحليب للأطفال، كما قدمت مساعدات مالية واغاثية للعائلات الأشد فقراً، إضافة إلى ذلك وزع الوفد على الأيتام مساعدات مالية وملابس.
ومن خلال الزيارات في الأيام الثلاثة إلى كيليس ومرعش وغازي عنتاب لخّص الوفد صعوبات اللاجئين ومعاناتهم فيعدم وجود إقامات للعائلات في تركيا مما يؤثر سلباً على قلة فرص العمل، وغلاء المعيشة وغلاء أجار المنازل، وقلّة الدخل وقلّة المساعدات الاغاثية، مما يجعل الحياة اليومية حياة شقاء، وعدم تسجيل الطلاب بالمدارس بسبب ارتفاع أجور المواصلات، وبعد المدارس عن المنازل وعدم قدرة الأهالي على تغطية المصروفات .
يشار أن تقدير عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين وفق احصائيات غير رسمية وتقريبية يتراوح بين ستة إلى ثمانية آلاف شخص، موزعين بين اسطنبول ومحافظات وسط وجنوب تركيا.
قامت كل من قافلة المرحمة العالمية والجمعية الخيرية لمناصرة الشعب الفلسطيني - إيطاليا، بزيارات تفقدية للاجئين الفلسطينيين السوريين المقيمين في عدة مدن تركية وقدمت لهم مساعدات اغاثية ومالية، حيث زارت القافلة العائلات الفلسطينية في مدينة مرعش وكيلس وغازي عينتاب جنوب تركيا، وقدمت لهم مساعدات شملت مواد غذائية وفوط وحليب للأطفال، كما قدمت مساعدات مالية واغاثية للعائلات الأشد فقراً، إضافة إلى ذلك وزع الوفد على الأيتام مساعدات مالية وملابس.
ومن خلال الزيارات في الأيام الثلاثة إلى كيليس ومرعش وغازي عنتاب لخّص الوفد صعوبات اللاجئين ومعاناتهم فيعدم وجود إقامات للعائلات في تركيا مما يؤثر سلباً على قلة فرص العمل، وغلاء المعيشة وغلاء أجار المنازل، وقلّة الدخل وقلّة المساعدات الاغاثية، مما يجعل الحياة اليومية حياة شقاء، وعدم تسجيل الطلاب بالمدارس بسبب ارتفاع أجور المواصلات، وبعد المدارس عن المنازل وعدم قدرة الأهالي على تغطية المصروفات .
يشار أن تقدير عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين وفق احصائيات غير رسمية وتقريبية يتراوح بين ستة إلى ثمانية آلاف شخص، موزعين بين اسطنبول ومحافظات وسط وجنوب تركيا.
