تسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، وكان آخرها محاولة اغتيال أحد المواطنين أول أمس.
حيث ذكرت مصادر محلية في المزيريب أنه تم رصد سيارة من نوع " ڤان" أول أمس بالقرب من مفرق منطقة طفس، كاد راكنوها أن يغتالوا أحد المواطنين بعدما تأكدوا أنه ليس بالشخص المُراد، ثم لاذوا بالفرار دون التعرف على أي منهم.
ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المزيريب من ظروف معيشية صعبة في ظل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية بشكل عام، إضافة لأعمال القصف المستمرة واستهدافهم بالبراميل المتفجرة، وقد وثقت مجموعة العمل 335 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا منهم 31 من أبناء التجمع.
تسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، وكان آخرها محاولة اغتيال أحد المواطنين أول أمس.
حيث ذكرت مصادر محلية في المزيريب أنه تم رصد سيارة من نوع " ڤان" أول أمس بالقرب من مفرق منطقة طفس، كاد راكنوها أن يغتالوا أحد المواطنين بعدما تأكدوا أنه ليس بالشخص المُراد، ثم لاذوا بالفرار دون التعرف على أي منهم.
ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المزيريب من ظروف معيشية صعبة في ظل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية بشكل عام، إضافة لأعمال القصف المستمرة واستهدافهم بالبراميل المتفجرة، وقد وثقت مجموعة العمل 335 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا منهم 31 من أبناء التجمع.