map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

حالة قلق في المزيريب بعد عمليات اغتيال تطال أبناء المنطقة

تاريخ النشر : 02-03-2016
حالة  قلق في المزيريب بعد عمليات اغتيال تطال أبناء المنطقة

تسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، وكان آخرها محاولة اغتيال أحد المواطنين أول أمس.

حيث ذكرت مصادر محلية في المزيريب أنه تم رصد سيارة من نوع " ڤان" أول أمس بالقرب من مفرق منطقة طفس، كاد راكنوها أن يغتالوا أحد المواطنين بعدما تأكدوا أنه ليس بالشخص المُراد، ثم لاذوا بالفرار دون التعرف على أي منهم.

ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المزيريب من ظروف معيشية صعبة في ظل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية بشكل عام، إضافة لأعمال القصف المستمرة واستهدافهم بالبراميل المتفجرة، وقد وثقت مجموعة العمل 335 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا منهم 31 من أبناء التجمع.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4372

تسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها، وكان آخرها محاولة اغتيال أحد المواطنين أول أمس.

حيث ذكرت مصادر محلية في المزيريب أنه تم رصد سيارة من نوع " ڤان" أول أمس بالقرب من مفرق منطقة طفس، كاد راكنوها أن يغتالوا أحد المواطنين بعدما تأكدوا أنه ليس بالشخص المُراد، ثم لاذوا بالفرار دون التعرف على أي منهم.

ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.

ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في المزيريب من ظروف معيشية صعبة في ظل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية بشكل عام، إضافة لأعمال القصف المستمرة واستهدافهم بالبراميل المتفجرة، وقد وثقت مجموعة العمل 335 ضحية من اللاجئين الفلسطينيين من أبناء محافظة درعا منهم 31 من أبناء التجمع.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4372