أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني!!
أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني!!وتستمر معاناة اللاجئين الفلسطينيين أثناء محاولة عبورهم إلى تركيا فأيام طوال يقضونها على المناطق الحدودية تحت رحمة المهربين أحياناً ورحمة الحرس الحدودي أحياناً اخرى محاولات عديدة يقوم بها هؤلاء عسى وعلّ أن تصيب احدى المحاولات ومراتٍ كثيرة يكتشف أمرهم ويتلقون الإهانات والشتائم من قبل الجندرمة التركي ومراتٍ أخرى يتم إطلاق النار عليهم.هذه المرة وحسب شهادة احد اللاجئين السوريين الذي كان برفقة عائلة فلسطينية سورية مكونة من أم وطفليها والذين تمكنوا من الدخول بعد عشر محاولات بعد أن نجحت الأم أخيراً في استكساب عطف أحد الضباط الذي يتكلم العربية وعلم أنها فلسطينية وخطابته قائلة : (أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني) وسمح لها بالعبور.وهذا الفيديو الذي أرسله اللاجئ لمجموعة العمل يصور إحدى المرات التي تم فيها إرجاع الأم والطفليها إلى سوريا بعد إحدى المحاولات، وتظهر اللاجئة وهي تبكي مع أطفالها خوفاً وراجية منهم ان يسمحوا لها بالعبور.#شاهد #فيديو #مؤثر #تركيا
Posted by مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية on 4 مارس، 2016
أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني!!
أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني!!وتستمر معاناة اللاجئين الفلسطينيين أثناء محاولة عبورهم إلى تركيا فأيام طوال يقضونها على المناطق الحدودية تحت رحمة المهربين أحياناً ورحمة الحرس الحدودي أحياناً اخرى محاولات عديدة يقوم بها هؤلاء عسى وعلّ أن تصيب احدى المحاولات ومراتٍ كثيرة يكتشف أمرهم ويتلقون الإهانات والشتائم من قبل الجندرمة التركي ومراتٍ أخرى يتم إطلاق النار عليهم.هذه المرة وحسب شهادة احد اللاجئين السوريين الذي كان برفقة عائلة فلسطينية سورية مكونة من أم وطفليها والذين تمكنوا من الدخول بعد عشر محاولات بعد أن نجحت الأم أخيراً في استكساب عطف أحد الضباط الذي يتكلم العربية وعلم أنها فلسطينية وخطابته قائلة : (أنا فلسطينية وين بدي ارجع ؟! ولا دولة عربية بتقبلني) وسمح لها بالعبور.وهذا الفيديو الذي أرسله اللاجئ لمجموعة العمل يصور إحدى المرات التي تم فيها إرجاع الأم والطفليها إلى سوريا بعد إحدى المحاولات، وتظهر اللاجئة وهي تبكي مع أطفالها خوفاً وراجية منهم ان يسمحوا لها بالعبور.#شاهد #فيديو #مؤثر #تركيا
Posted by مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية on 4 مارس، 2016
