ناشد ناشطون و الهيئة الطبية العامة لجنوب دمشق في بلدة يلدا، أصحاب الخير والمعنيين بإخراج الحالات الحرجة من جنوب العاصمة، التحرك من أجل تقديم المساعدة للطفلة "ملك أبو عمر" (4 سنوات)، وذلك بعد اصابتها برصاصة قناص في الاشتباكات الأخيرة بين جماعة الأنصار وجبهة النصرة في مخيم اليرموك.
وقال المختصون في مشفى "شهيد المحراب" في يلدا المجاورة لمخيم اليرموك والمشرف على الحالة، أن طلقة القناص دخلت من من الجانب الأنسي الخلفي للركبة وخرجت من الجانب الوحشي الأمامي، وأدت إلى تأذي شديد بمفصل الركبة، والمشفى لاتتوافر فيه مستلزمات إسعافها وعلاجها بفعل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية، والطفلة تحتاج لعملية خارج جنوب دمشق.
يشار إلى أن المراكز الطبية في مخيم اليرموك قد أغلقت خلال الاشتباكات الأخيرة، علماً أنه لم يبقى من مشافي مخيم اليرموك إلا مشفى فلسطين، ويعمل بطاقته الدنيا لنقص المستلزمات والأدوات الطبية والأدوية والنقص الشديد بالطواقم الطبية الإختصاصية، بسبب استمرار حصار الجيش السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية له لليوم (996) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1058) يوماً، والماء لـ (547) يوماً على التوالي.
ناشد ناشطون و الهيئة الطبية العامة لجنوب دمشق في بلدة يلدا، أصحاب الخير والمعنيين بإخراج الحالات الحرجة من جنوب العاصمة، التحرك من أجل تقديم المساعدة للطفلة "ملك أبو عمر" (4 سنوات)، وذلك بعد اصابتها برصاصة قناص في الاشتباكات الأخيرة بين جماعة الأنصار وجبهة النصرة في مخيم اليرموك.
وقال المختصون في مشفى "شهيد المحراب" في يلدا المجاورة لمخيم اليرموك والمشرف على الحالة، أن طلقة القناص دخلت من من الجانب الأنسي الخلفي للركبة وخرجت من الجانب الوحشي الأمامي، وأدت إلى تأذي شديد بمفصل الركبة، والمشفى لاتتوافر فيه مستلزمات إسعافها وعلاجها بفعل الحصار المفروض على المنطقة الجنوبية، والطفلة تحتاج لعملية خارج جنوب دمشق.
يشار إلى أن المراكز الطبية في مخيم اليرموك قد أغلقت خلال الاشتباكات الأخيرة، علماً أنه لم يبقى من مشافي مخيم اليرموك إلا مشفى فلسطين، ويعمل بطاقته الدنيا لنقص المستلزمات والأدوات الطبية والأدوية والنقص الشديد بالطواقم الطبية الإختصاصية، بسبب استمرار حصار الجيش السوري والمجموعات الفلسطينية الموالية له لليوم (996) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1058) يوماً، والماء لـ (547) يوماً على التوالي.