أفاد مراسل مجموعة العمل أن صوت دوي انفجار هزّ بلدة المزيريب بمحافظة درعا مساء أمس الأربعاء أدى إلى حالة فزع كبيرة بين الأهالي، تبين بعدها أن عبوة ناسفة زرعت في سيارة اللاجئ الفلسطيني "حمدان الرماح" في محاولة لاغتياله، وأكد المراسل أن الأضرار اقتصرت على الماديات دون وقوع اصابات.
وتسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها.
ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.
أفاد مراسل مجموعة العمل أن صوت دوي انفجار هزّ بلدة المزيريب بمحافظة درعا مساء أمس الأربعاء أدى إلى حالة فزع كبيرة بين الأهالي، تبين بعدها أن عبوة ناسفة زرعت في سيارة اللاجئ الفلسطيني "حمدان الرماح" في محاولة لاغتياله، وأكد المراسل أن الأضرار اقتصرت على الماديات دون وقوع اصابات.
وتسود حالة قلق بين أبناء المزيريب جنوب سورية والتي يقطنها أكثر من 8500 لاجئ فلسطيني، وذلك بسبب استمرار محاولات الاغتيال والتي وصفها أحد السكان بأنها تهدد البلدة، وخاصة أن الفاعل والجهة التي تقف خلفها مجهولة في ظل حالة فلتان أمني تشهدها المنطقة برّمتها.
ويتهم ناشطون، الأمن السوري بالوقوف خلف عمليات الاغتيال ووضع العبوات الناسفة في مناطق سيطرة المعارضة، في حين عزاها آخرون إلى تصفيات تخوضها مجموعات المعارضة المسلحة فيما بينها، إلا أن ناشطين آخرين يتهمون أجهزة استخبارات خارجية، والتي تنشط في مناطق جنوب سورية بحسب الناشطين.