map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

استهداف طريق خان الشيح زاكية في ظل معاناة متصاعدة بين أبناء المخيم

تاريخ النشر : 10-03-2016
استهداف طريق خان الشيح زاكية  في ظل معاناة متصاعدة بين أبناء المخيم

استهدف الجيش النظامي طريق خان الشيح زاكية بالرشاشات الثقيلة، وهو الطريق الوحيد الذي يمد أبناء مخيم خان الشيح بالمؤن وحاجاته الضرورية، علماً أن جميع الطرق المؤدية للمخيم مقطوعة، مما يجبر الأهالي إلى سلوك طريق زاكية بالرغم من خطورته العالية، كما تعرضت مزارع العباسة المجاورة لمخيم خان الشيح لقصف مدفعي، ما أدى إلى وقوع عدة اصابات بين المزارعين.

إلى ذلك قال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان الشيح، أن عدداً كبيراً من شباب مخيم خان الشيح عاطل عن العمل وينتظر المساعدات دائماً، كون أغلب السكان في منطقة شبه محاصرة.

وأضاف أن أغلب شباب المخيم لا يعملون وليس لديهم مصدر رزق سوى بعض المساعدات المقدمة من الأنروا وعدداً من المؤسسات الإغاثية. حيث تقدم المؤسسات معونات لعدد محدود من الأسر، والتي لا تكفي الحاجة سوى معونة الأنروا والتي تأتي كل شهرين أو ثلاثة.

وأشار مراسلنا أن الخبز و الخضار والمحروقات من الغاز و المازوت والبنزين متوفرة بالسوق السوداء، ويتم إدخالها للمخيم من بلدة زاكية المجاورة للمخيم، ولكن بسعر مرتفع جداً حيث تتأثر المواد سلباً بإغلاق طريق زاكية الشريان الوحيد الذي يغذي 2000 عائلة في المخيم.

يشار أن مجموعة العمل وثقت 151 ضحية من أبناء مخيم خان الشيح قضى معظمهم جراء القصف، كما وثقت 107 معتقلين في سجون النظام لايزال مصيرهم مجهولاً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4430

استهدف الجيش النظامي طريق خان الشيح زاكية بالرشاشات الثقيلة، وهو الطريق الوحيد الذي يمد أبناء مخيم خان الشيح بالمؤن وحاجاته الضرورية، علماً أن جميع الطرق المؤدية للمخيم مقطوعة، مما يجبر الأهالي إلى سلوك طريق زاكية بالرغم من خطورته العالية، كما تعرضت مزارع العباسة المجاورة لمخيم خان الشيح لقصف مدفعي، ما أدى إلى وقوع عدة اصابات بين المزارعين.

إلى ذلك قال مراسل مجموعة العمل في مخيم خان الشيح، أن عدداً كبيراً من شباب مخيم خان الشيح عاطل عن العمل وينتظر المساعدات دائماً، كون أغلب السكان في منطقة شبه محاصرة.

وأضاف أن أغلب شباب المخيم لا يعملون وليس لديهم مصدر رزق سوى بعض المساعدات المقدمة من الأنروا وعدداً من المؤسسات الإغاثية. حيث تقدم المؤسسات معونات لعدد محدود من الأسر، والتي لا تكفي الحاجة سوى معونة الأنروا والتي تأتي كل شهرين أو ثلاثة.

وأشار مراسلنا أن الخبز و الخضار والمحروقات من الغاز و المازوت والبنزين متوفرة بالسوق السوداء، ويتم إدخالها للمخيم من بلدة زاكية المجاورة للمخيم، ولكن بسعر مرتفع جداً حيث تتأثر المواد سلباً بإغلاق طريق زاكية الشريان الوحيد الذي يغذي 2000 عائلة في المخيم.

يشار أن مجموعة العمل وثقت 151 ضحية من أبناء مخيم خان الشيح قضى معظمهم جراء القصف، كما وثقت 107 معتقلين في سجون النظام لايزال مصيرهم مجهولاً.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/4430