قضى الفتى "يزن غازي بلال" ( 15 ) عام من سكان مخيم درعا أثناء محاولة تنقله من أماكن سيطرة تنظيم الدولة "داعش" بمنطقة "دوديا" المحاذية لمنطقة اعزاز على الحدود السورية التركية، حيث ينتشرالجيش التركي على طول الحدود التركيّة السوريّة، ويكثّف وجوده بالمناطق المشتعلة من تل أبيض حتى مدينة إعزاز بين "تنظيم الدولة" ووحدات حماية الشعب الكردية من جهة وتنظيم الدولة وفصائل المعارضة من جهة أخرى.
وكان أربعة لاجئين فلسطينيين قد قضوا في وقت سابق على الحدود التركية خلال محاولتهم دخول الأراضي التركية عبر منطقة خاضعة لسيطرة كردية، في وقت تنتظر فيه العشرات من العائلات الفلسطينية السورية عبور الحدود للوصول إلى بر الأمان بعيداً عن القصف والاعتقال التي تمارسه السلطات السورية.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى الذي يتعرض لها اللاجئون من انتهاكات على يد الجيش التركي، حيث تم توثيق حالات عديدة قامت بها - الجندرمة -الجيش التركي بإعادة لاجئين وإطلاق النار عليهم.
قضى الفتى "يزن غازي بلال" ( 15 ) عام من سكان مخيم درعا أثناء محاولة تنقله من أماكن سيطرة تنظيم الدولة "داعش" بمنطقة "دوديا" المحاذية لمنطقة اعزاز على الحدود السورية التركية، حيث ينتشرالجيش التركي على طول الحدود التركيّة السوريّة، ويكثّف وجوده بالمناطق المشتعلة من تل أبيض حتى مدينة إعزاز بين "تنظيم الدولة" ووحدات حماية الشعب الكردية من جهة وتنظيم الدولة وفصائل المعارضة من جهة أخرى.
وكان أربعة لاجئين فلسطينيين قد قضوا في وقت سابق على الحدود التركية خلال محاولتهم دخول الأراضي التركية عبر منطقة خاضعة لسيطرة كردية، في وقت تنتظر فيه العشرات من العائلات الفلسطينية السورية عبور الحدود للوصول إلى بر الأمان بعيداً عن القصف والاعتقال التي تمارسه السلطات السورية.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى الذي يتعرض لها اللاجئون من انتهاكات على يد الجيش التركي، حيث تم توثيق حالات عديدة قامت بها - الجندرمة -الجيش التركي بإعادة لاجئين وإطلاق النار عليهم.