أشارت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن تسعة لاجئين فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري منذ بداية العام الحالي 2016 بينهم أربعة لاجئين في شهر كانون الثاني – يناير هم : اللاجئ "أحمد محمد الخطيب" من سكان مخيم اليرموك، و"عمار جربوع " (32 عاماً) من سكان مدينة حلب، و اللاجئ "محمد إحسان صبح", "محمد منصور الشافعي" من سكان مخيم الحسينية، و أربعة أخرين في شهر شباط الماضي هم: اللاجئ "حسن شهابي"، و"كمال محمد عباس" (56 عام) من سكان مخيم اليرموك، و"محمد ناصر شهاب" من سكان مخيم خان الشيح، و الفلسطيني''فارس جخلب'' قضى بعد اعتقال دام لما يقارب خمسة أعوام، وهو من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية، فيما قضى الناشط الاغاثي"عدي قدورة"من أبناء مخيم في شهر آذار – مارس الجاري ، تحت التعذيب داخل السجون السورية، علماً أن القدورة هو أحد متطوعي الهيئة الخيرية لاغاثة الشعب الفلسطيني.
يذكر أن حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في السجون السورية بلغت (437) ضحية، وذلك بحسب الإحصائيات الرسمية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
أشارت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن تسعة لاجئين فلسطينيين قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري منذ بداية العام الحالي 2016 بينهم أربعة لاجئين في شهر كانون الثاني – يناير هم : اللاجئ "أحمد محمد الخطيب" من سكان مخيم اليرموك، و"عمار جربوع " (32 عاماً) من سكان مدينة حلب، و اللاجئ "محمد إحسان صبح", "محمد منصور الشافعي" من سكان مخيم الحسينية، و أربعة أخرين في شهر شباط الماضي هم: اللاجئ "حسن شهابي"، و"كمال محمد عباس" (56 عام) من سكان مخيم اليرموك، و"محمد ناصر شهاب" من سكان مخيم خان الشيح، و الفلسطيني''فارس جخلب'' قضى بعد اعتقال دام لما يقارب خمسة أعوام، وهو من أبناء مخيم الرمل في اللاذقية، فيما قضى الناشط الاغاثي"عدي قدورة"من أبناء مخيم في شهر آذار – مارس الجاري ، تحت التعذيب داخل السجون السورية، علماً أن القدورة هو أحد متطوعي الهيئة الخيرية لاغاثة الشعب الفلسطيني.
يذكر أن حصيلة اللاجئين الفلسطينيين الذين قضوا تحت التعذيب في السجون السورية بلغت (437) ضحية، وذلك بحسب الإحصائيات الرسمية لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية.
