قامت وكالة الأونروا بتوزيع مساعداتها الإغاثية على أهالي مخيم اليرموك سواء منهم النازحين إلى البلدات المجاورة للمخيم أو المتبقين بداخله، هذا وكانت الأونروا قد أوقفت توزيع المساعدات الغذائية داخل مخيم اليرموك منذ شهر نيسان – ابريل / 2015 بحجة عدم توفر الأمن والأمان لموظفيها جراء التوتر الأمني الذي شهده اليرموك بين المجموعات المسلحة من جهة، والجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى، و اقتحام تنظيم (داعش) له، الأمر الذي أدى إلى توقف معظم المؤسسات الإغاثية عن العمل داخل اليرموك المحاصر، وفاقم من معاناة سكانه المعيشية جراء استمرار الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الجيش السوري النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة على المخيم منذ حوالي 975 يوماً على التوالي.
وفي السياق وضمن حملة راجعين (3) استكملت مؤسسة جفرا للاغاثة والتنمية الشبابية عملها بتوزيع السلل الغذائية على أهالي مخيم اليرموك النازحة إلى بلدات يلدا، وذلك بعد الإحصاء والتدقيق الذي تقوم به لجنة العمل الإغاثي لأهالي مخيم اليرموك.
قامت وكالة الأونروا بتوزيع مساعداتها الإغاثية على أهالي مخيم اليرموك سواء منهم النازحين إلى البلدات المجاورة للمخيم أو المتبقين بداخله، هذا وكانت الأونروا قد أوقفت توزيع المساعدات الغذائية داخل مخيم اليرموك منذ شهر نيسان – ابريل / 2015 بحجة عدم توفر الأمن والأمان لموظفيها جراء التوتر الأمني الذي شهده اليرموك بين المجموعات المسلحة من جهة، والجيش النظامي والفصائل الفلسطينية الموالية له من جهة أخرى، و اقتحام تنظيم (داعش) له، الأمر الذي أدى إلى توقف معظم المؤسسات الإغاثية عن العمل داخل اليرموك المحاصر، وفاقم من معاناة سكانه المعيشية جراء استمرار الحصار المشدد الذي تفرضه قوات الجيش السوري النظامي ومجموعات الجبهة الشعبية – القيادة على المخيم منذ حوالي 975 يوماً على التوالي.
وفي السياق وضمن حملة راجعين (3) استكملت مؤسسة جفرا للاغاثة والتنمية الشبابية عملها بتوزيع السلل الغذائية على أهالي مخيم اليرموك النازحة إلى بلدات يلدا، وذلك بعد الإحصاء والتدقيق الذي تقوم به لجنة العمل الإغاثي لأهالي مخيم اليرموك.