يعاني اللاجئون الفلسطينيون النازحون عن تجمعاتهم ومخيماتهم في سورية من أزمات اقتصادية متعددة أبرزها غلاء الأسعار وارتفاع إيجارات المنازل في المناطق التي نزحوا عليها حيث يتراوح إيجار المنزل بين 150$ وحتى 350$، ويأتي هذا الغلاء في ظل انتشار البطالة حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا أعمالهم بسبب الحرب، يشار أن حي الزاهرة والميدان وجرمانا وبلدة قدسيا ومخيم خان دنون من أكثر المناطق التي تستقبل اللاجئين النازحين عن مخيماتهم.
فيما أظهرت دراسة اقتصادية أعدها الخبير الاقتصادي عابد فضيلة أن الحد الأدنى لتكاليف معيشة الأسرة السورية يتجاوز 171 ألف ليرة شهرياً علما أن متوسط الرواتب الشهرية لدى المواطنين والموظفين لا يتجاوز الأربعين ألف أي أقل من ربع كلفة معيشة الأسرة السورية شهريا
و أوضحت الدراسة أن الغذاء احتلّ المركز الأول في أولويات الأسرة السورية حيث يشغل الغذاء 29% ، يليه السكن بنسبة 28%، ثم النقل بـ9.3% ، واللباس بـ7.8%، ،و7.3% للأدوات المنزلية، و 3.7% للاتصالات، 3.4% للصحة، و 2.6% للتعليم، و8.2% للحاجات الأخرى.
يعاني اللاجئون الفلسطينيون النازحون عن تجمعاتهم ومخيماتهم في سورية من أزمات اقتصادية متعددة أبرزها غلاء الأسعار وارتفاع إيجارات المنازل في المناطق التي نزحوا عليها حيث يتراوح إيجار المنزل بين 150$ وحتى 350$، ويأتي هذا الغلاء في ظل انتشار البطالة حيث أن معظم اللاجئين قد فقدوا أعمالهم بسبب الحرب، يشار أن حي الزاهرة والميدان وجرمانا وبلدة قدسيا ومخيم خان دنون من أكثر المناطق التي تستقبل اللاجئين النازحين عن مخيماتهم.
فيما أظهرت دراسة اقتصادية أعدها الخبير الاقتصادي عابد فضيلة أن الحد الأدنى لتكاليف معيشة الأسرة السورية يتجاوز 171 ألف ليرة شهرياً علما أن متوسط الرواتب الشهرية لدى المواطنين والموظفين لا يتجاوز الأربعين ألف أي أقل من ربع كلفة معيشة الأسرة السورية شهريا
و أوضحت الدراسة أن الغذاء احتلّ المركز الأول في أولويات الأسرة السورية حيث يشغل الغذاء 29% ، يليه السكن بنسبة 28%، ثم النقل بـ9.3% ، واللباس بـ7.8%، ،و7.3% للأدوات المنزلية، و 3.7% للاتصالات، 3.4% للصحة، و 2.6% للتعليم، و8.2% للحاجات الأخرى.