كشف المجمع الطبي في مخيم اليرموك في تقريره يوم أمس، عن تشخيصه لأول حالة من التهاب الكبد الإنتاني A المعروف باليرقان لهذا العام، وأكد أنه الكشف عن الحالة كان يوم الأربعاء 16-3 / 2016 وذلك بعد إجراء الفحوص الطبية على طفلة في الخامسة من عمرها، مشيراً إلى أن الأمراض والأوبئة كانت كامنة في فصل الشتاء، لتعود مع من جديد وخاصة مع اقتراب فصل الصيف.
وكان المجمع قد كشف في تقريره الصادر في 1-3-2016 عن تشخيصه لأول حالة من الإصابة بالحمى التيفية (التفوئيد) لهذا العام، وذلك بعد إجراء الفحوص السريرية والتحاليل المخبرية اللازمة، حيث أبدى المجمع تخوفه من انتشار اﻷمراض واﻷوبئة مع اقتراب فصل الصيف، وتواصل الحصار على مخيم اليرموك وتدهور الناحية الطبية وعدم وجود المياه الصالحة للشرب، ووجه نداءً إلى جميع المعنيين بالاستعداد اللازم بغية السيطرة على المشكلة قبل تفاقمها أو استفحالها وذلك من خلال، وأكد على على ضرورة اتباع أساليب الوقاية ما أمكن.
يأتي ذلك مع استمرار حصار الأمن والجيش السوري والمجموعات الموالية له المفروض على مخيم اليرموك لليوم (1008) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1069) يوماً، والماء لـ (558) يوماً على التوالي، ومنع ادخال الأدوية والمستلزمات الطبية، وتجدر الإشارة إلى أن عدد ضحايا الحصار (185) ضحية قضوا بسبب الجوع ونقص الرعاية الصحية.
كشف المجمع الطبي في مخيم اليرموك في تقريره يوم أمس، عن تشخيصه لأول حالة من التهاب الكبد الإنتاني A المعروف باليرقان لهذا العام، وأكد أنه الكشف عن الحالة كان يوم الأربعاء 16-3 / 2016 وذلك بعد إجراء الفحوص الطبية على طفلة في الخامسة من عمرها، مشيراً إلى أن الأمراض والأوبئة كانت كامنة في فصل الشتاء، لتعود مع من جديد وخاصة مع اقتراب فصل الصيف.
وكان المجمع قد كشف في تقريره الصادر في 1-3-2016 عن تشخيصه لأول حالة من الإصابة بالحمى التيفية (التفوئيد) لهذا العام، وذلك بعد إجراء الفحوص السريرية والتحاليل المخبرية اللازمة، حيث أبدى المجمع تخوفه من انتشار اﻷمراض واﻷوبئة مع اقتراب فصل الصيف، وتواصل الحصار على مخيم اليرموك وتدهور الناحية الطبية وعدم وجود المياه الصالحة للشرب، ووجه نداءً إلى جميع المعنيين بالاستعداد اللازم بغية السيطرة على المشكلة قبل تفاقمها أو استفحالها وذلك من خلال، وأكد على على ضرورة اتباع أساليب الوقاية ما أمكن.
يأتي ذلك مع استمرار حصار الأمن والجيش السوري والمجموعات الموالية له المفروض على مخيم اليرموك لليوم (1008) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (1069) يوماً، والماء لـ (558) يوماً على التوالي، ومنع ادخال الأدوية والمستلزمات الطبية، وتجدر الإشارة إلى أن عدد ضحايا الحصار (185) ضحية قضوا بسبب الجوع ونقص الرعاية الصحية.